مليااااااااااااااااار مبروك

[*أنسام*الجنة*]

مليااااااااار مبروك للكرامة


مليااااااااااار مبروك للشهامة


مليااااااااااااااار مبروك للرجولة


ملياااااااااااااااااار مبروك لبلد المليون ونصف شهيد

[الأمير أمين]

مصر والجزائر.. و الفتنة

كتب أحد العرب منذ أيام هذه العبارات فتأثرت بها ورأيت أن يقرأها الجميع
كتب يقول

انفضت "موقعة القاهرة" ـ كما اسماها الاعلام الجزائري- لكن (الحرب) المصرية الجزائرية لم تضع اوزارها بعد. وبغض النظرعن اسم البلد الذي سيصعد الى نهائيات كأس العالم، فقد هبطت العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين الى درك اسفل من التوتر والاحتقان قد تحتاج سنوات للتعافي منه.
انها حالة من الفوضى والفتنة السياسية والاعلامية والرياضية، تغذيها انظمة مستعدة للتخلي عن مسؤولياتها الوطنية ومصالحها الاستراتيجية من اجل تحقيق انتصار غوغائي يتيم تغطي به هزائمها التي لا تعد ولا تحصى، ومعها شركات العولمة الراعية الرسمية لهذه (الحرب) التي تجني ارباحا بالملايين من قوت الفقراء في البلدين، واخيرا بعض الاعلاميين والصحافيين المصريين والجزائريين الذين لايستحقون شرف الانتماء لهذه المهنة.
اي كابوس يمكن ان يكون هذا الذي اصبحنا مضطرين لنعيشه يوميا وحتى اشعار اخر: مصريون يستقبلون فريقا رياضيا برشق الحجارة، في سابقة لم تعرفها مصر من قبل في تاريخها العريق في كأس العالم. صحافيون جزائريون ومصريون يشتبكون بالايدي عقب مباراة القاهرة، في اطاحة صارخة بشرف المهنة وكل تقاليدها. ما يجعلنا نتساءل كيف نلوم عامة الناس اذا كان هذا حال بعض "المثقفين"؟ سقوط 32 جريحا من المصريين والجزائريين اثر اشتباكات لم تقتصرعلى الاستاد، بل امتدت لوسط القاهرة وبعض احيائها، واختتمها مشجعون جزائريون اثناء مغادرتهم باعتداءات على مرافق ومسافرين في مطار القاهرة. صحف جزائرية تنشر في مواقعها صباح الاحد انباء كاذبة حول وصول نعوش طائرة الى مطار بومدين، ولا تجد هذه الاكاذيب من يكذبها طوال اليوم، حتى اعتبرها الكثيرون (ومنهم صحافيون للاسف) حقائق، ما دفع الاف الغاضبين في العاصمة الجزائرية الى مهاجمة مكاتب ومقرات ومصالح مصرية حرقا وتحطيما وحصارا ، ما اسفر عن وقوع تسعة جرحى من العاملين في المصريين، وبث الرعب في نفوس خمسة عشر الف مصري يقيمون في الجزائر، ناهيك عن الملايين في مصر. السفير الجزائري ينفي (اخيرا) في المساء الانباء حول وجود قتلى، ثم تظهر قوات الامن الجزائرية في المشهد في ساعة متأخرة من الليل، ولكن بعد (خراب مالطة) كما يقولون. وكأن النظام الجزائري اراد افساح المجال للانتقام وتفريغ الغضب من نتائج "موقعة القاهرة". تتأكد النية الرسمية للنظامين في مصر والجزائر باتجاه التصعيد، باعلان بوتفليقة ارسال عشرة الاف مشجع مجانا، واعلان القاهرة عن اقامة جسر جوي مع الخرطوم، وحشد امكانات الدولة وراء المنتخب. وبدا انه لم يبق الا ارسال الجيشين الى (ارض المعركة). صحيفة جزائرية لا تستحق ان يذكر اسمهان تخرج بمانشيت (الخضر يحطمون غرور الفراعنة) غداة المباراة. ولاعب كرة مصري سابق اصبح اعلاميا في غفلة من الزمن، يصرخ بصوت قبيح مهددا المشجعين الجزائريين (اللي هيشتم مصر هنفرمه)، ومشجعة جزائرية تظهر في اللحظات الاخيرة من المباراة وهي تشير بيدهها في حركة مسيئة وباسلوب يتنافى مع قيمنا وتقاليدنا العربية والاسلامية. الاشتباكات بين المشجعين تمتد الى القارة الاوروبية، فيتم اعتقال 13 جزائريا في باريس اثر اعتداءات، كما تقول الانباء، وتجري حرب بالصواريخ والبيض (كنت شاهدا عليه) بين مشجعي البلدين في لندن. وعلى هامش هذه الفتنة التي يجب ان تثير كثيرا من الرعب مما قد يحدث في ام درمان وما بعدها، تبرز اسئلة لا تكاد تجد مجالا لطرحها وسط هذا السيرك الاعلامي/ السياسي، ناهيك عن ان تحظى باجابة شافية. اذا كانت القيادة المصرية قادرة على اقامة جسر جوي وحشد امكاناتها من اجل التأهل لكأس العالم، فلماذا لا تفعل الشيء نفسه لاغاثة اهلنا المحاصرين في غزة لتستعيد مصر مكانتها التي هي اكبر كثيرا من الفوز بأي مباراة بل وكأس العالم نفسه. هل تعلم القيادة المصرية ان شعبنا الاصيل في قطاع غزة، ورغم الحصار والتجويع، لم ينم من الاحتفالات بعد المباراة، بل تدفق بالآلاف باتجاه المعبر ليكون اقرب ما يكون لاشقائه المصريين وهم يحتفلون، ما استدعى اعلان الطوارئ على الجانب الفلسطيني للحدود.
الا يعني هذا شيئا لهذا النظام؟ وهل يستحق نظام كهذا اذا استمر في فرض الحصار شرف ان يسمى بـ"المصري"؟. اما اهلنا في غزة فلا نعرف كالعادة ماذا يمكن ان نقول لهم. الا اننا لا نستغرب منهم هذه الاصالة والفهم لعمق ومتانة ما يربط بيننا في مقابل سياسات عابرة لانظمة عابرة.
ولماذا لايحشد النظام كل امكانياته لمواجهة اكوام القمامة وحل مشاكل ملايين العاطلين والجائعين؟ اما النظام الجزائري ومعه بعض المعلقين الجزائريين الذين خلطوا الاوراق وحاولوا استخدام حصار غزة لاثارة الحقد وحشد العرب ضد كل الشعب المصري، فليتهم يسألون لماذا لم يسمح بوتفليقة لعشرة الاف من ابناء شعبنا الأبي في الجزائر بالسفر، ولو على حسابهم الشخصي، الى غزة او حتى مصر اثناء العدوان الاسرائيلي، ولماذا حدث في عهده السعيد اول لقاء تطبيعي مجاني مع اسرائيل؟
واين كل هذا الكرم الرئاسي في مواجهة الازمة الاقتصادية الطاحنة بالجزائر؟ واذا كان ممكنا فهم الاشتباكات والمناوشات بين المشجعين او اللاعبين في اطار ما تشهده كرة القدم من اعمال عنف في كثير من بلاد العالم، كيف يمكن تفسير الاعتداءات على اناس آمنين في مكاتبهم ومقراتهم كما حدث في الجزائر مساء امس الاول وكما قد يتكرر مجددا اليوم وغدا وبعد غد. انها اساءة للجزائر ومصالحها وتاريخها العريق، يجب ان تواجه باجراءات صارمة لمنع مباراة (لا راحت ولا جاءت) من تحويل دماء زكية لشهداء التي اختلطت في مواجهة الاستعمار والصهيونية من التحول الى مياه غازية كالتي يبيعها الراعي الرسمي لهذه (الحرب العار).
اذا كانت شعوب مصر والجزائر والسودان (مائة وخمسون مليون عربي اي نصف الامة العربية بالضبط) منخرطين مباشرة في (معركة المونديال)، وما يصاحبها من مهاترات وتوترات لا تستثني حتى بعض المثقفين للاسف، بينما يتابعهم النصف الاخر من الامة مشغولا بالانحياز لهذا الطرف او ذاك، فاي مستقبل ينتظرنا، ومن او ماذا الذي يمكن ان يمنع وصول الامة الى حالة كاملة من التحلل والتناحر وربما التقاتل، على اسس طائفية او شوفينية او قبلية او عرقية او غيرها؟ الى متى سنرى هذا الانسحاب سواء للحكام او الاصوات العاقلة من ادارة هذه الازمة، ما سمح لمجموعة من الغوغاء والمشاغبين المحترفين ومثيري النعرات من خطف علاقة تاريخية قديمة ومشرفة طالما قدمت نموذجا في الاخوة والتضامن؟ واخيرا لماذ لايفهم بعض المثقفين المصريين ان كون مصر بلدا كبيرا وفاعلا عبر التاريخ، ليس بالضرورة مدعاة للفخر، طالما ان هذا الجيل لم يضف جديدا لهذا الارث، كما انه من الطبيعي ان تجلب عليه مكانته رغبة من الاخرين
في اثبات جدارتهم بمواجهته، ما يعني ضرورة التحلي بمزيد من الصبر في مواجهة الاستفزازات.
واقول للاخوة الجزائريين كيف يمكن تحميل الجالية المصرية الآمنة التي تعتبر الجزائر بلدها الثاني مسؤولية القاء حجارة هنا او نتيجة مباراة هناك؟
وكيف ان مجرد الانتماء الى بلد خصه الله والتاريخ والجغرافيا بمكانة ومسؤولية ودور لم يطلبه، يمكن ان يتحول الى "عقدة" او "لعنة" تجلب عليه مشاعر تناقض الاخوة التي هي الاصل الباقي بحكم التاريخ نفسه؟.
المصدر: صحيفة القدس العربي
ابو جندل الشمري

[zaybak]

بلييييييييييييييييييييييييوووووووووووووووووووووووو ن مبرووووووووووووووووووووووك
شكرا لك اختي
والحمد الله

[النيلية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح القسنطيني

السلام عليكم



و مبروك لكل خلق سيء ذميم

و مبروك لكل تحامل او تطاول

الاخ صالح لم اعد افهمك يبدو انني اصبت بقصور في الفهم هذه الايام

مشكووووووووووووووووور علي المرور

[B.Badis]

أفرحني جدا موضوعك أختي ...دائما كما عهدناكي ...و الله أصدقكي قولا ....شعرت بالأسى قليلا على خيبة أمل الفئة المعتدلة من مصر ...نحن ننتظر تشجيعكم في المونديال ...و سنمثل العرب بإذن الله أحسن تمثيل

[النيلية]

مشكور لكل من مر من هنا وبارك الله فيكم ونراكم في المونديال ان شاء الله مع دوام الانتصارات في كل المجالات والا نكتفي فقط بكرة القدم

[¨°o.سيدو~علالو.o°¨]

اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.

[صالح القسنطيني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت جبيل

الاخ صالح لم اعد افهمك يبدو انني اصبت بقصور في الفهم هذه الايام

مشكووووووووووووووووور علي المرور

أخية

مبارك دعاء بالبركة و هي التي ينبغى ان تقال عند التهنئة

في حين مبروك لا تصح من جهة اللغة و هي بمعى البروك و منه بروك البعير بمعنى الثبوت المنافي للبركة

فمبارك دعاء للمهنئ

و مبروك دعاء عليه

و اذا لاحظت التفريق في استعمالي للكلمتين مع ما قرن لهما زاد اتضح لك الأمر

و ان جرت الدهماء على استعمال الثانية و هم يريدون بها الأولى

[النيلية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة b.badis

أفرحني جدا موضوعك أختي ...دائما كما عهدناكي ...و الله أصدقكي قولا ....شعرت بالأسى قليلا على خيبة أمل الفئة المعتدلة من مصر ...نحن ننتظر تشجيعكم في المونديال ...و سنمثل العرب بإذن الله أحسن تمثيل

قد لا تصدقني اخي اني ارتحت بانتهاء المباراة بفوزكم وحمدت الله اكثر من مرة وانا امام شاشة التلفاز وكأننا من فاز

وهذا ما نأمله منكم ان شاء الله تعالي وصدقني الامر عندي سيان سواء فازت مصر او الجزائر

[fifyana]

ديما أنحيي الأبطال الدين كانوا يحملون على عاتقهم أكبر مسؤولية واليوم حطوا الأوزار في ملعب المرخي وحفروا بصمتهم على جبهة كل مصري ان اللعب مع الأبطال يجب ان يكوان على مستواهم وليس من شيم الرياضي ان يغدر ويحتال لي ينال المنديال بكرامة وشرف رفعوا راية الجزائر عاليا ترفررف
في نفس شهر الثورة برهنوا أفناك الخضر انه لا زال هناك رجال نعتمد عليهم في رفع رأس الجزائري عاليا ويفتخر ويقوال بكل عزة وكرامة أنا جزائري يقوال بأعلا صوته تحياااااااااااااا الجزائر معاك يا الخضرة ديما ديري حالة
كنترا في المصاروا أحفاد فرعون الدي كفر وتجبر فاراه فجعله الله عبرة لمن يعتبر واليوم الأفناك الخضر جعلواهم عبرة لمن لا يعتبر

[النيلية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح القسنطيني

أخية

مبارك دعاء بالبركة و هي التي ينبغى ان تقال عند التهنئة

في حين مبروك لا تصح من جهة اللغة و هي بمعى البروك و منه بروك البعير بمعنى الثبوت المنافي للبركة

فمبارك دعاء للمهنئ

و مبروك دعاء عليه

و اذا لاحظت التفريق في استعمالي للكلمتين مع ما قرن لهما زاد اتضح لك الأمر

و ان جرت الدهماء على استعمال الثانية و هم يريدون بها الأولى

والله انا نسيت تماما واضح انني اصبت بعلة ما

بارك الله فيك

[رضا 111]

الف مليار مبروك ’لمنتخبنا القومي الجزائري

[النيلية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fifyana

ديما أنحيي الأبطال الدين كانوا يحملون على عاتقهم أكبر مسؤولية واليوم حطوا الأوزار في ملعب المرخي وحفروا بصمتهم على جبهة كل مصري ان اللعب مع الأبطال يجب ان يكوان على مستواهم وليس من شيم الرياضي ان يغدر ويحتال لي ينال المنديال بكرامة وشرف رفعوا راية الجزائر عاليا ترفررف
في نفس شهر الثورة برهنوا أفناك الخضر انه لا زال هناك رجال نعتمد عليهم في رفع رأس الجزائري عاليا ويفتخر ويقوال بكل عزة وكرامة أنا جزائري يقوال بأعلا صوته تحياااااااااااااا الجزائر معاك يا الخضرة ديما ديري حالة
كنترا في المصاروا أحفاد فرعون الدي كفر وتجبر فاراه فجعله الله عبرة لمن يعتبر واليوم الأفناك الخضر جعلواهم عبرة لمن لا يعتبر

مشكورة علي المرور ولا تعليق عندي علي باقي كلامك

[mecrosys]

الله يبارك فيك اختي الكريمة



يالخضراء زيدي ديري حالة



بارك الله فيك على هده الروح الرياضية العالية

[النيلية]

وفيك بارك الله علي مروركم الكريم