اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة choun2009
وعليكم السلام ورحمة الله
موضوعك اخي يلخص الصراع بين الحق والباطل
باركَ اللهُ فيك; .. وأجزلَ مثوبتَك; .. وأسعدك; في الدَّارين ..
وسَتَرَك; في حاضر القيامةِ ..
وبيّضَ وجهك; يوم تسودُّ وجوه العُصاةِ في موقفِ الندامة..
|
أهلا بك أخي الفاض شون ، هو الصراع كله بين الحق والباطل ، ولكن أحيانا يباع الحق بثمن بخس ، وتباع الرسالة بمنصب رخيص ... شكرا لك أخي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marsmylove
باركَ اللهُ فيك
|
وفيك بارك الله أخي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الاسلام81
الرجل المناسب في المكان الغير مناسب........
بارك الله فيك ......
|
وفيك بارك الله يا أسد الاسلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abbassi jamel
موضوعك اليوم يحتوي في طياته الكثير والكثير.
غير أنني فهمت نوعين من البشر وهما :
النوع الأول وهو النوع القزم الذي يجري وراء الشهرة والمال باع كل شيء مقابل امتيازا دنيويا من مال وشهرة وهم الفئة الكثرة والغالبة اليوم .
والنوع الثاني هم الذين تمسكوا بمبادئهم وأفكارهم وعذبوا وسجنوا من أجلها، وهم الذين مازالوا ولا يزالون على النهج إلا أن تقوم الساعة.وهم المنتصرون لا محالة.
من حديث ثوبان، رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ".أخرجه مسلم (1920) .
وأخيرا تقبل مداخلتي المتواضعة وبارك الله فيك.
|
هي مداخلة قيمة أخي جمال ، وهو الموضوع كذلك ، وأن الأرض يرثها الصالحون أما الخونة الذين باعوا الضمير بالمناصب فلا بد أن يرموا في مزبلة التاريخ وإن جرة ذكرهم على أسنة الناس في حياتهم.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرور
اللهم اغننا عن هكذا مناصب..........
حقا صدق من قال ' أن تكون فردا في جماعة الاسود خير لك من ان تكون قائدا للنعام '
شكرا على الموضوع القيم.........
|
ما أجمل هذه المقولة .... شكرا أختي على التعقيب الجميل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين17
لأجل كل هذا كانت الجنة والنار
لقد استوقفتني عبارة تدمي القلوب وتدمع العيون وهي مقولة الشهيد ***سيد قطب***
عندما قرروا عدامه وأتوا له بشيخ أزهري يلقنه الشهادتي
ه أمثالك يقولّنيها وقال له " أنا أموت من أجلها وأنت تأكل بها خبزاً "
|
شكرا لك أخي نور الدين على المداخلة القيمة ... بوركت أخي