تكفير الأشاعرة لأهل السنة..

[ناصرالدين الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alkachif

شوف ياهذا
قل لحارسك الشخصي يرجع الممواضيع التي حذفها ويعتذر
قبل ان تعلمني مصلحتي
اطرح نقاطي هنا أو في موضوع اخر

هذا في صلب الموضوع وفي قلبه تماما
حتى نعرف من هي الطائفة التي تم اختراقها من الغلات في كلى الطرفين وكان الظرر للامة والدين المقدسات اشد
انت تعرف انني في صلب الموضوع وكل الاعضاء متاكدون من ذلك
هل انت خائف ام ماذا

كلامك مقالة فلسفية ليس هذا موضعها أصلا ...

و الكل يعلم أنك تقصد السعودية كدولة و السلفية كمنهج ...
فإذا قلنا أن السعودية هي دولة حديثة ... فهل تقول أيضا أن المنهج السلفي منهج جديد و مُحدث ؟
و إذا كانت السلفية مخترقة من الغرب كما تدعي فباقي المناهج ليس للشيطان الرجيم فيهم حاجة ... فالكل يعلم أن الغرب عندما يتحدث عن الاسلام لمعتدل يُظهر لنا شيوخ الزوايا من الصوفية و المفلسفين ... و لما يريد إظهار الاسلام المتطرف يتحدث عن السلفية ... و أنت تنقل كلامهم بلغة عربية فقط ...

قال تعالى :
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير

أما الخوف فلا ارى سبب له ... لأن كلامك فلسفة تاريخية بدون اي مصدر .. لا تاريخي و لا شرعي ...
لكن .. بما أنك ستتحدث عن الغلاة فأين موقع من ترك الصلاة و اتبع الشهواة ... أم هذا هو المعتدل ؟

[الحضني28]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصرالدين الجزائري

كلامك مقالة فلسفية ليس هذا موضعها أصلا ...

و الكل يعلم أنك تقصد السعودية كدولة و السلفية كمنهج ...
فإذا قلنا أن السعودية هي دولة حديثة ... فهل تقول أيضا أن المنهج السلفي منهج جديد و مُحدث ؟
و إذا كانت السلفية مخترقة من الغرب كما تدعي فباقي المناهج ليس للشيطان الرجيم فيهم حاجة ... فالكل يعلم أن الغرب عندما يتحدث عن الاسلام لمعتدل يُظهر لنا شيوخ الزوايا من الصوفية و المفلسفين ... و لما يريد إظهار الاسلام المتطرف يتحدث عن السلفية ... و أنت تنقل كلامهم بلغة عربية فقط ...

قال تعالى :
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير

أما الخوف فلا ارى سبب له ... لأن كلامك فلسفة تاريخية بدون اي مصدر .. لا تاريخي و لا شرعي ...
لكن .. بما أنك ستتحدث عن الغلاة فأين موقع من ترك الصلاة و اتبع الشهواة ... أم هذا هو المعتدل ؟

الذي ترك الصلاة واتبع الشهوات يحاسبه ربه ما دخلنا نحن ؟هذه مشكلنكم تتكلمون عن نوايا الناس وتشككون
على المسلم أن يكون ملاكا وإلا فلا
وتركتم جانب المعاملات

[ناصرالدين الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحضني28

الذي ترك الصلاة واتبع الشهوات يحاسبه ربه ما دخلنا نحن ؟هذه مشكلنكم تتكلمون عن نوايا الناس وتشككون
على المسلم أن يكون ملاكا وإلا فلا
وتركتم جانب المعاملات

أولا
كلامك خارج عن الموضوع الرئيسي و خارج عن الموضوع الثانوي .. فكلامك موضوع ثالث ..

ثانيا
بما نالأخ يقول أن الغلاة هم سبب الهوان الذي نعيشه .. فسألته عن المستهترين و عن دورهم في هذا الهوان ..

ثالثا
أنا لا أتكلم عن نوايا الناس بل أتحدث عن أفعالهم فقط ... و قولك أن الله يحاسبهم فما دخلنا نحن .. فهذه العبارة هي حسب تقديري سبب هوان الامة .. لأننا تركنا الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر .. قال تعالى (لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ بَني إِسْرائيلَ عَلى لسان دَاودَ وعيسى بن مَرْيَمَ ذلكَ بِما عَصَوْا وكَانُوا يَعْتَدونَ.كَانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنْكَر فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلونَ)(المائدة: 78- 79.).

و قال تعالى ايضا (فَلَوْلا كَانَ مِنَ القُرُون مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّة يَنْهَوْنَ عَن الفَسَاد في الأَرْض إلاَّ قَليلاً مِمَّنْ أنْجَيْنَا مِنْهُمْ واتَّبَعَ الَّذينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فيه...)(هود:116.).

وفي حديث أبي بكر رضي الله عنه: أنَّه قال: أيها الناس! إنَّكم تقرؤون هذه الآية: (يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إذَا اهْتَدَيْتُمْ) (المائدة: 105.)، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إنَّ الناس إذا رأوا الظالم، فلم يأخذوا على يديه؛ أوشك أن يعمَّهُم الله بعقاب منه".

و قال النبي عليه الصلاة والسلام : { يقول الله عز وجل: مروا بالمعروف وأنهوا عن المنكر قبل أن تدعوني فلا أستجيب لكم وقبل أن تسألوني فلا أعطيكم وقبل أن تستنصروني فلا أنصركم }.

وفي لفظ آخر من حديث حذيفة يقول عليه الصلاة والسلام: { والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا من عنده ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم } [رواه الإمام أحمد].

وفي حديث ابن مسعود عند أحمد وأبي داود والترمذي يقول عليه الصلاة والسلام: { لما وقعت بنو إسرائيل في المعاصي نهتهم علماؤهم فلم ينتهوا فجالسوهم وآكلوهم وشاربوهم فلما رأى الله ذلك منهم ضرب قلوب بعضهم ببعض ثم لعنهم على لسان أنبيائهم داود وعيسى بن مريم } { ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ } [البقرة:61].

وفي لفظ آخر: { إن أول ما دخل النقص على بني إسرائيل أن الرجل كان يلقى الرجل فيقول يا هذا اتق الله ودع ما تفعل من المعاصي ثم يلقاه في الغد فلا يمنعه ما رآه منه أن يكون أكيله وشريبه وقعيده فلما رأى الله ذلك منهم ضرب قلوب بعضهم على بعض ثم لعنهم }.