كلمة حق يجب ان تقال
التقينا بزملاء من القدماء و من اصحاب رتبة مكون ورءيسي ولم نجد عند الاثلاثة ما يفرح يعتقدون ويدعون التحكم لكن بعيدون عن حقيقتهم و من المديرين من هم على مستوى كافي وغيرهم لا و بالنسبة المفتشين أيضاً و منه
ان المعرفة وحدها لا تكفي و الخبرة وحدها لا تكفي و الاثنين معا لا يكفيان و انما القضية تحلل على أساس الكفاءة وهي توضيف الخبرة والمعارف لتحقيق اهداف محددة بدقة ومعروفة مسبقا في سبيل تحقيق غايات المهمة التربوية لطور تعليمي معين
و تنقسم مهام المدير الى
إدارية بيداغوجية و تربوية فلب الاختلاف يعتقد الزملاء انه في التربويات والمدير بسبب الاطراء الذي يصيبه جراء المنصب يغتر ويعتقد جازما ان له الكفاءة لتصحيح المعلم و املاء التوصيات وأسبار النصائح و هذا خطأ
في الجانب الاداري يعتمد معظم المديرين على اسلوب الأوامر و التعليمات وهذا خطأ والصحيح تبني اسلوب الحوار والشراكة بين المدير والمعلم في سبيل تحقيق الاهداف المشتركة لهم للمدرسة للتلميذ و للوطن عامة*