لا حياة لمن تنادي
خاصة بعد بقاء الحكومة والفوز المتوقع للحزبين العتيد وولي عهده
فقد ضاعت الفرصةفي أفريل الماضي
فالقانون يبقى قانون ولا يجرؤ أحد على المساس بمصداقية الدولة
لقد خانكم الصادق وصدقتم وعوده حتى فاتت كل الفرص
هناك حل وحيد على المدى المتوسط تطهيرالأنباف من الخونة بتغيير كل القيادات حتى المخلصين
لانهم سكتوا عن الحق ومازالوا يجدون الاعذار لاسيادهم
ثم رفع المطلب الوحيد لكم حذف مصطلح آيل للزوال لأن الدولة هي من غيرت التسمية ويدمج كلهم في الرتب القاعدية ويحتفظون بالاقدمية
هذاهو العدل فلا تنتظرون خيرا من قيادة الصادق