سلسلة كشف الشخصيات - سيد قطب- - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سلسلة كشف الشخصيات - سيد قطب-

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2007-10-08, 14:50   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
سنفورة
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سنفورة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على هذا النص فقد كنت متاكدة ان العلماء لا يكفرون بعضهم البعض و كلام الشيخ العثيمين مقنع وهو على الراس والعين هاذا ما نبحث عنه وليس الاتهام دون بينة بل وفوق ذلك ننقل دون وعي ولا فهم فننقل شيءا خاطئا على خلاف الحقيقة.









 


قديم 2007-10-08, 18:19   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
djally
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية djally
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

merciiiiiiiiiiiiii










قديم 2007-10-24, 18:00   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
أبوعبدالله
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أبوعبدالله
 

 

 
إحصائية العضو










Post ( الـمفـكـر سيد قطب ) في ميزان علماء السنة

[align=center]( الـمفـكـر سيد قطب )

في ميزان علماء السنة
فهذه شهادة أحدهم عليه فلو لم تكن كتبه مليئة بما يخالف شريعة الإسلام ماردّ عليه العلماء
فأقرأ شهادة هذا الذي ألّب هو وأصحابه الكفار ّعلى المسلمين وأذاقوهم الويلات من حيث يشعرون أو لايشعرون

قال أستاذ التكفير أيمن الضواهري في صحيفة الشرق الأوسط، عدد 8407- في 19/9/1422هـ:

إن سيد قطب هو اللذي وضع دستور "الجهاديين !!" في كتابه الديناميت: معالم في الطريق، وأن سيد هو مصدر الإحياء الأصولي، وأن كتابه العدالة الاجتماعية في الإسلام، يعد أهم إنتاج عقلي وفكري للتيارات الأصولية، وأن فكره كان شرارة البدء في إشعال الثورة الإسلامية ضد أعداء الإسلام في الداخل والخارج، والتي ما زالت فصولها الدامية تتجدد يوماً بعد يوم".

وهاك أيضا :
حقيقة استشهاد سيد قطب

( قَتَل نفسه قبل أن يقتلوه )

إقرأ ماذا قال خطيب الإخوان ( كشك ) يقص القصة

قال عبد الحميد كشك: (( ... وجيء بالسجان ليضع الحبال في يديه وقدميه، فقال الرجل [ أي: سيد قطب] للسجان : دع عنك الحبال! سأقيد نفسي، أتخشى أن أفر من جنات ربي!، ووقف على طبلية المشنقة، ووضع الحبل في عنقه بيديه، وهو يقول : {ربي إني مغلوب فانتصر} وصعدت روحه إلى رافع السماء بلا عمد ... )).



وهكذا بادر سيد بقتل نفسه، ووضع حبل المنشقه في عنقه بيديه ليموت منتحراً ، وعلى سوء خاتمة - نعوذ بالله منها – فضلاً عن أن يكون مات شهيداً ويسمى "شهيد الإسلام"

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( كان برجلٍ جِراحٌ فقتل نفسه، فقال الله: بدرني عبدي بنفسه، حرمت عليه الجنة)). رواه البخاري

عن ابن عمر قال: أتي؟؟ عمر ابن الخطاب برجل سب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقتله، ثم قال: من سب رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أحدا من الأنبياء فاقتلوه. (أبو الحسن بن رملة الأصبهاني في أماليه، وسنده صحيح).‏



وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: شهدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر، فقال لرجل ممن يدعي الإسلام: (هذا من أهل النار). فلما حضر القتال قاتل الرجل قتالا شديدا فأصبته جراحة، فقيل: يا رسول الله، الذي قلت إنه من أهل النار، فإنه قد قاتل اليوم قتالا شديدا وقد مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إلى النار). قال: فكاد بعض النار أن يرتاب، فبينما هم على ذلك إذ قيل: إنه لم يمت، ولكن به جراحا شديدا، فلما كان من الليل لم يصبر على الجراح فقتل نفسه، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال: (الله أكبر، أشهد أني عبد الله ورسوله).

ثم أمر بلالا فنادى بالناس: (إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة، وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر). رواه البخاري

عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من تردَّى من جبل فقتل نفسه، فهو في نار جهنم يتردَّى فيه خالداً مخلَّداً فيها أبداً، ومن تحسَّى سماً فقتل نفسه، فسمه في يده يتحسَّاه في نار جهنم خالداً مخلَّداً فيها أبداً، ومن قتل نفسه بحديدة، فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلَّداً فيها أبداً). رواه البخاري ومسلم.

وعن جابر بن سمرة ؛ قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قتل نفسه بمشاقص. فلم يصل عليه. رواه مسلم

قال النووي: أخذ بظاهره من قال لا يصلى على قاتل نفسه زجرا للناس عن مثل فعله، وصلت عليه الصحابة وهذا كما ترك صلى الله عليه وسلم في أول الأمر الصلاة على من عليه دين زجرا لهم عن التساهل في الستدانة وعن اهمال وفائها وأمر أصحابه بالصلاة عليه فقال صلوا على صاحبكم.

وقد كان قتله – والله أعلم – عقوبة من الله لأجل سبه نبي الله وكليمه موسى عليه السلام

قال شيخ الإسلام – رحمه الله تعالى – في "الجواب الصحيح" (2/371): (( ومن سب نبيا واحدا من الأنبياء قتل أيضا باتفاق المسلمين )).

وكذلك في (2/344): (( ومن سب نبيا وجب قتله )).

وقال – رحمه الله – في "الصارم المسلول" (2/421): (( لاخلاف أن من سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم أو عابة بعد موته من المسلمين كان كافراً حلال الدم، وكذلك من سب نبيا من الانبياء )).

قال المناوي في "فيض القدير" (6/147): (( من سب الأنبياء قتل لانتهاكه حرمة من أرسلهم واستخفافه بحقه وذلك كفر قال القيصري إيذاء الأنبياء بسب أو غيره كعيب شيء منهم كفر حتى من قال في النبي ثوبه وسخ يريد بذلك عيبه قتل كفرا لا حدا ولا تقبل توبته عند جمع من العلماء وقبلها الشافعية)).


*******https://fatwa1.com/anti-erhab/Qutb/Doc/hqeqh.html[/***]

.[/align]










آخر تعديل أبوعبدالله 2007-10-24 في 19:09.
قديم 2007-10-24, 18:59   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
أبوعبدالله
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أبوعبدالله
 

 

 
إحصائية العضو










Post الوثيقة الرسمية للأزهر حول كتاب: (( معالم في الطريق )) لسيد قطب

الوثيقة الرسمية للأزهر حول كتاب: (( معالم في الطريق )) لسيد قطب

[align=center]
----------------------------------------------------------------------------------------------------------

الوثيقة الرسمية للأزهر حول كتاب: (( معالم في الطريق )) لسيد قطب
التي أعدّها فضيلة الشيخ : محمد عبد اللطيف السبكي، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر، بناءً على طلب الإمام الشيخ : حسن مأمون، شيخ جامع الأزهر :

( لأول نظرة في الكتاب يدرك القارئ أن موضوعه : دعوة إلى الإسلام، ولكن أسلوبه أسلوب استفزازي، يفاجأ القارئ بما يهيّج مشاعره الدينيّة، وخاصة إذا كان من الشباب، أو البسطاء، الذين يندفعون في غير رؤية إلى دعوة الداعي باسم الدين، ويتقبّلون ما يوحى إليهم من أحداث، ويحسبون أنها دعوة الحق الخالصة لوجه الله، وأن الأخذ بها سبيل إلى الجنة .

وأحب أن أذكر بعض النصوص من عبارات المؤلف، لتكون أمامنا في تصور موقفه :

في (ص/ 6) يقول :

(( ووجود الأمة المسلمة يعتبر قد انقطع منذ قرون كثيرة .

لا بد من إعادة وجود هذه الأمة، لكي يؤدّي الإسلام دوره المرتقب في قيادة البشرية مرّة أخرى .. لا بد من بعث تلك الأمة التي وارها ركام الأجيال، وركام التصوّرات، وركام الأوضاع، وركام الأنظمة التي لا صِلة لها بالإسلام ... إلخ )) .

إن المؤلِّف ينكر وجود أمة إسلامية منذ قرون كثيرة . ومعنى هذا : أن عهود الإسلام الزاهرة، وأئمة الإسلام، وأعلام العلم في الدين، في : التفسير، والحديث، والتفقه، وعموم الاجتهاد في آفاق العالم الإسلامي، معنى هذا : أنهم جميعـًا كانوا في جاهلية، وليسوا من الإسلام في شيء، حتى يجيء إلى الدنيا سيد قطب !! .

(ص/ 9 ـ 11) :

(( إن العالم يعيش اليوم كله في جاهلية .. هذه الجاهلية تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله في الأرض، وعلى أخصّ خصائص الألوهية، وهي الحاكمية، إنها تسند الحاكمية إلى البشر .. وفي هذا ينفرد المنهج الإسلامي، فالناس في نظام غير النظام الإسلامي يعبد بعضهم بعضـًا )) (ص/ 10) .

(( وفي المنهج الإسلامي وحده يتحرّر الناس جميعـًا من عبادة بعضهم لبعض .. وهذا هو التصوّر الجديد الذي نملك إعطاءه للبشرية .. ولكن هذا الجديد لا بد أن يتمثّل في واقع عملي، لا بد أن تعيش به أمة، وهذا يقتضي عملية بعث في الرقعة الإسلامية .. فكيف تبدأ عملية البعث ؟ .

إنه لا بد من طليعة تعزم هذه العزمة، وتمشي في الطريق )) (ص/ 11) .

(( ولهذه الطليعة التي تعزم هذه العزمة من معالم في الطريق .

لهذه الطليعة المرجوة المرتقبة كتبت "معالم في الطريق" )) .

فهذه دعوة مكشوفة إلى قيام طليعة من الناس ببعث جديد في الرقعة الإسلامية .

والمؤلف هو الذي تكفّل بوضع المعالم لهذه الطليعة، ولهذا البعث المرتقب .

(ص/ 21) :

(( نحن اليوم في جاهلية كالجاهلية التي عاصرها الإسلام، أو أظلم، كل ما حولنا جاهلية )) !! .

(ص/ 23) :

(( إن مهمتنا الأولى هي : تغيير واقع هذا المجتمع، مهمتنا هي : تغيير هذا الواقع الجاهلي من أساسه )) .

(ص/ 31) :

(( وليس الطريق أن تخلص الأرض من يد طاغوت روماني، أو طاغوت فارسي، إلى يد طاغوت عربي .. فالطاغوت كله طاغوت .

إن الأرض لله . وليس الطريق أن يتحرّر الناس من هذه الأرض من طاغوت إلى طاغوت .. إن الناس عبيد لله وحده .. لا حاكمية إلا لله، ولا شريعة إلا من الله، ولا سلطان لأحد على أحد .. وهذا هو الطريق )) .

إن كلمة (( الحاكمية لله .. ولا حاكمية إلا لله )) كلمة قالها الخوارج قديمـًا، وهي وسيلتهم إلى ما كان منهم في عهد الإمام علي، من تشقيق الجماعة الإسلامية، وتفريق الصفوف، وهي الكلمة التي قال عنها الإمام علي : "إنها كلمة حق أريد بها باطل" .

فالمؤلف يدعو مرّة إلى بعث جديد في الرقعة الإسلامية، ثم يتوسّع فيجعلها دعوة في الدنيا كلها، وهو دعوة على يد الطليعة التي ينشدها، والتي وضع كتابه هذا ليرشد بمعالمه هذه الطليعة .

وليس أغرب من هذه النزعة الخياليّة، وهي نزعة تخريـبيـة، يسميها : طريق الإسلام .

والإسلام كما هو اسمه ومسمّاه يأبى الفتنة ولو في أبسط صورة، فكيف إذا كانت غاشمة، جبّارة، كالتي يتخيّلها المؤلف ؟!! .

وما معنى الحاكمية لله وحده ؟؟ .

هل يسير الدين على قدمين بين الناس ليمتنع الناس جميعـًا عن ولاية الحاكمية، أو يكون الممثل لله في الحكم هو شخصية هذا المؤلف الداعي، والذي ينكر وجود الحكام، ويضع المعالم في الطريق للخروج على كل حاكم في الدنيا .

إن القرآن نفسه يعترف بالحكام المسلمين، ويفرض لهم حق الطاعة علينا، كما يفرض عليهم العدل فينا، ويوجّه الرعيّة دائمـًا إلى التعاون معهم .

والإسلام نفسه لا يعتبر الحكام رسلاً معصومين من الخطأ، بل فرض لهم أخطاء تبدو من بعضهم، وناشدهم أن يصححوا أخطاءهم بالرجوع إلى الله وسنة الرسول، وبالتشاور في الأمر مع أهل الرأي من المسلمين .

فغريب جدّا أن يقوم واحد، أو نفر من الناس، ويرسموا طريقـًا معوجّـًا، ويسمّوه : طريق الإسلام لا غير .

لا بد لاستقرار الحياة على أي وضع من أوضاعها من وجود حكام يتولّون أمور الناس بالدين، وبالقوانين العادلة .

ومن المقررات الإسلامية : (( إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن )) .

فكيف يستقيم في عقل إنسان أن تقوم طليعة مزعومة لتجريد الحكام جميعـًا من سلطانهم ؟!! .

وبين الحكام كثيرون يسيرون على الجادّة بقدر ما يتاح لهم من الوسائل .

هذا شطط في الخيال، يجمح بمؤلف الكتاب إلى الشذوذ من الأوضاع الصحيحة، والتصورات المعقولة .

(ص/ 43) : (( فلا بد أولاً أن يقوم المجتمع المسلم الذي يقر عقيدة : لا إله إلا الله، وأن الحاكمية ليست إلا لله . وحين يقوم هذا المجتمع فعلاً تكون له حياة واقعية، وعندئذٍ فقط يبدأ هذا الدين في تقرير النظم، وفي سنّ الشرائع )) .

فهذا هجوم من المؤلف على الواقع، إذ ينكر وجود (( مجتمع مسلم )) ، وينكر وجود (( نظام إسلامي )) ، ويدعو إلى الانتظار في التشريع الإسلام حتى يوجد المجتمع المحتاج إليه، يريد : المجتمع الذي ينشأ على يده، ويد الطليعة !! .

يخيّل إلينا : أن المؤلف شطح شطحة جديدة، فزعم لنفسه الهيمنة العليا الإلهية في تنظيم الحياة الدنيا، حيث يقترح أولاً : هدم النظم القائمة، دون استثناء، وطرح الحكام، وإيجاد مجتمع جديد، ثم التشريع الجديد لهذا المجتمع الجديد .

يشطح به مرّة ثالثة أو رابعة، فيقول (ص/ 46) :

(( إن دعاة الإسلام حين يدعون الناس لإنشاء هـــذا الدين ـ كذا ـ يجب أولاً : أن يدعوهم إلى اعتناق العقيدة، حتى لو كانوا يدعون أنفسهم مسلمين، وتشهد لهم شهادات الميلاد بأنهم مسلمون، ويعلموهم أن كلمة : لا إله إلا الله مدلولها الحقيقي هو ردّ الحاكمية لله، وطرد المعتدين على سلطان الله ... )) وهكذا .

وتلك نزعة المؤلف المتهوّس، يناقض بها الإسلام، ويزعم أنه أغير الخلق على تعاليم الإسلام .. أليست هذه الفتنة الجامحة .. من إنسان يفرض نفسه على الدين، وعلى المجتمع ) .

إلى آخر ما جاء في الوثيقة الرسمية للأزهر .

وكان مما جاء في نهايتها :

( وبعد : فقد انتهيت من كتاب (( معالم في الطريق )) إلى أمور :

1 ـ أنه إنسان مسرف في التشاؤم، ينظر إلى الدنيا بمنظار أسود، ويصورها كما يراها هو، أو أسوأ مما يراها.

2ـ أن سيد قطب استباح باسم الدين أن يستفز البسطاء إلى ما يأباه التديّن، من مطاردة الحكام، مهما يكن في ذلك من إراقة الدماء، والفتك بالأبرياء، وتخريب العمران، وترويع المجتمع، وتصدّع الأمن، وإلهاب الفتن؛ في صور من الإفساد لا يعلم مداها غير الله .

وذلك هو معنى (( الثورة الحاكمية )) التي ردّدها في كلامه ) ([1]).





--------------------------------------------------------------------------------

([1]) (( العنف الديني في مصر .. عبد الناصر والإخوان المسلمون )) : (ص/ 189 ـ 196) .
[/align]

المصدر










قديم 2007-10-26, 15:56   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
theking1984
عضو جديد
 
الصورة الرمزية theking1984
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم جميعا

و بالخصوص الأخ كويتي










 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc