رسـالة إلى رئيس الجمهورية ، عبد العزيز بوتفليقة

[like a bird]

لاول مرة اجد ان احد مواضيعك تكاد تكون منعدمة من المشاركات ؟
ه>ا راجع الي رهبة الموضوع ام مشاغل الحياة فقط و لكن بكل صدق احييك علي صدقك في الطرح و جرئتك
لكن اقول لك هذا من باب النصح لا اكثر و لا اقل و الله علي ما اقول شهيد خفف يا اخي خفف
قد تضحك من تعليقي و قد تقول شعب خايف مريض حتي من ابداء رايه و لكن ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
تقبل مروري و عذرا

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like a bird

لاول مرة اجد ان احد مواضيعك تكاد تكون منعدمة من المشاركات ؟
ه>ا راجع الي رهبة الموضوع ام مشاغل الحياة فقط و لكن بكل صدق احييك علي صدقك في الطرح و جرئتك
لكن اقول لك هذا من باب النصح لا اكثر و لا اقل و الله علي ما اقول شهيد خفف يا اخي خفف
قد تضحك من تعليقي و قد تقول شعب خايف مريض حتي من ابداء رايه و لكن ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
تقبل مروري و عذرا

بارك الله فيكم على الملاحظة و المشاركة

لكني لا أظن أن أمر الرأي متعلق بمحتوى الطرح

بل هو ذلك الفيديوا الذي يتطلب فتحه و متابعته ، بعض الوقت

العضو عندما يرى عنوان الطرح ، يتسائل و يقول : ما هي الرسالة الموجهة للرئيس ؟

يفتح الطرح و يجد فيديوا و يقول : هل الرسالة هي صوتية مع الصورة ، فيتحمس أكثر و يفتح الفيديو

فيجد العلامة الشيخ عبد الكافي ، و يجد معها العنوان ، قصة ذو القرنين ،
فيقول المشاهد : هذه فقط قصة ذو القرنين ، إني أعرفها

فيظن أنه لا علاقة للرسالة بقصة ذو القرنيين

و هناك البعض الآخر ، يصعب عليه متابعة الفيدوا للآخر ، لأنه يتطلب وقت ، و ليس للعضو وقت في متابعة قصة ذو القرنيين التي بها أولائك القوم الذيين لا يكادون يفقهون قولا ، و هو ما تجسده المجتمعات العربية اليوم ، و بالرغم من أنها مجتمعات تفقه الأقوال و الأقوال ، و ذو القرنين ، ذلك النبي الصالح الذي ملك الأرض و يتقي الله في ما يملك و الذي ساعد أولائك القوم الذين لا يكادون يفقهون قولا ، ساعدهم فقط بالعقل و التفكير ، ليبني لهم سدا بينهم و بين يأجوج و مأجوج ، لأن ذو القرنين عليه الصلاة و السلام ، إستخدم اليد العاملة و مواد البناء و كل شيء ، من عند أولائك القوم ، و أعطاهم هو : الفكرة و الرأي و التسيير و التخطيط

المجتمعات العربية اليوم تملك كل شيء ، و لكنها تجتاج دوما ، للعقل الأجنبي ليبني لهم و يفكر بدلهم

و هذا بسبب الحكام الذين يحتقرون القدرات الشابة المسلمة و يضطهدون الشباب و يهجرونهم ، حكام زرعوا في الدولة مدراء ولائيين و تنفيذيين و مسؤولين أغبياء متخلفين ذهنيا ، عقولهم متحجرة ،
أتمنى أن أتحدث مع حجارة صماء على أن أتحدث مع مدير ولائي غبي

ما هو الفرق بين مجتمعات اليوم و أولائك القوم الذين لا يكادون يفقهون قولا

بناء العقول ، لا بناء الحجارة

نحن دوما ، نتأمل و نلاحظ و نقارن و نستنتج

شكرا لك