كلام جميل جداً
سيكون أجمل اذا ما ترجم الى أفعال على الأرض
الأرض السورية بتتكلم حرب ضد شعب
الجواب يكون لا تحزني يا أرض نحن فدا الشعب السوري
لا يوجد حل سياسي في الافق و من يراهن عليه في ظل بقاء الأسد على سدة الحكم و تعنته بعدما أعلن و بشكل واضح أن مخططه يستهدف القضاء على ما سماهم الارهابيين و من ثم الحوار ،كمن يحرث في البحر
لا نرضى للرئيس المصري المنتخب شرغيا من طرف الشعب أن يمتهن مهنة الحرث في البحر لأن المسألة لا تقبل القسمة على اثنين اما أن نكون مع الشعب السوري و بالتالي تقديم الدعم المعنوي له و المادي و الأهم من ذالك تدعيمه عسكريا عن طريق امداده بالسلاح بفتح طرق الامداد شاء من شاء و ابى من أبى لأن الوقت ضاغط و لا يحتمل الانتظار فكل ثانية تمر الا و يستفيد منها نظام بشار الضبع و من يقف خلفه فأكثر شيئ برع فيه نظام آل الاسد في سوريا على مدار تاريخ حكمها هو شراء الوقت مما مكنها من تجاوز العديد من القضايا