"طوبى لاهل الشام"
مما صحَّ في فضل الشام وأهله حديث زيد بن ثابت
رضي الله عنه قال:
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
نؤلِّف القرآن من الرِّقاع
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(طوبى لأهل الشام)
فقلنا: لأيِّ ذلك يا رسول الله؟
فقال:
(لأنَّ ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها)
أخرجه أحمد في المسند، والترمذي في جامعه وقال:
(حسن صحيح غريب)
وصححه ابن حبان والحاكم
وكذلك حديث:
(إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم،
ولا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم
من خذلهم حتى تقوم الساعة)
أخرجه أحمد في المسند والترمذي في جامعه وقال
: (حسن صحيح) وصححه ابن حبان
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"فُسطاطُ المسلمين يوم الملحمةِ بـ"الغوطة"، إلى جان
مدينةٍ يُقال لها: "دمشق"؛ من خيرِ مدائنِ الشامِ".
وفي رواية ثانية قال:
سمعت النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول:
"يومُ الملحمةِ الكبرى؛ فُسطاطُ المسلمين بأرضٍ يقالُ لها:
"الغوطة"، فيها مدينةٌ يقالُ لها "دمشق"؛
خير منازِل المسلمين يومئذٍ".
قال الألباني: حديث صحيح.
اللهم أنصر إخواننا المجاهدين في سوريا على الماجوس الرافضة عبدة النار الذين يسبون خيرة أصحاب رسول الله في العلن ’اللهم عليك بهم وبمن تبعهم من حزب اللات والحوثيين ومقتدى الصدر وحركة أمل .
اللهم أنصر إخواننا في سوريا عليهم يارب أنت القادر وأنت الجبار اللهم أيدهم بنصر من عندك.