أصبحت السمة الغالبة لصداقات هذا الزمان المزعومة """المصلحة""" فيستقبلك بابتسامة زائفة و ما ان يبلغ مراده يودعك و ظهره يقابل وجهك لكن هناك صداقات مبنية على الصدق و الوفاء و الحب المتبادل الذي لا تشوبه شائبة و لا هدفه مصلحة و نجد هذا النوع شائعا بكثرة في الجامعة و كثيرا ما صادفتني و قد صدق من قال """صديقك من صدقك لا من صدّقك"""
لهذا لم اجد رفيقة دربي التي تنير طريقي و تكون سندا لي فانا أبحث عمن تشير الى أخطائي و تنصحني كيف أتجاوزها و ليس من تزين لي أفعالي ,,,,,,اريد من تمسح دمعة الألم و ترسم بسمة الامل ,,,,,,,و أعدها ان كون نعم الصديقة الوفية ,,,,لكن متى سأجدها يا ترى؟؟
و قد صدق من قال """صديقك من صدقك لا من صدّقك"""
شكرااااااااااا لك على ما تفضلت به
بارك الله فيك