![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
وخالق الناس بخلق حسن للشيخ سيد بن حسين العفّاني
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() - قال بعضهم : ليس الحليم من ظُلِم فحلَم حتى إذا قدر انتقم و لكنّ الحليم من ظلم فحلم , حتى إذا قدر عفا , قال الله تعالى ( و أن تعفوا أقرب للتقوى ) . ص 46 - من أجلِك جعلتُ خدِّي أرضَا *** للشامت و الحسودِ حتى ترضى . ص 47 - من لم يرض لما يصيبه في سبيل محبوبه , فلينزل عن درجة المحبة و ليتأخر فليس من ذا الشأن . ص 47 - سبَّ رجل ابن عباس رضي الله عنه , فلمّا فرغ قال : يا عكرمة , هل للرجل حاجة فتقضيها ؟ فنكس الرجل رأسه و استحى . ص 48 - قال يوسف بن أسباط : علامة حُسن الخلق عشر خصال : 1 - قلّة الخلاف 2 - و حسن الإنصاف 3 - و ترك طلب العثرات 4 - و تحسين ما يبدو من السيئات 5 - و إلتماس المعذرة 6 - و احتمال الأذى 7 - و الرجوع بالملامة على النفس 8 - و التفرد بمعرفة عيوب نفسه دون غيره 9 - و طلاقة الوجه للصغير و الكبير 10 - و لطف الكلام لمن دونه و لمن فوقه . ص 60 - قال السري السقطي : الحلم على خمسة أقسام : 1 - حلم غريزي : و هو هبة من الله تعالى للعبد , به يعفو عمّن ظلمه , و يعطي من حرمه ويصل به رحمه و إن قطعه 2 - حلم تحالم : و هو أن يكظم العبد غيظه رجاء الثواب , و في القلب كراهة 3 - حلم مذموم : و هو حلم العبد على من جنى عليه , رياء و سمعة , يعني يرائي به جلساءَه و هو حاقد ساكت 4 - حلم كِبْر : و هو أن الشخص لا يراه أهلا بأن يجاوبه 5 - حلم مهابة و مذَلة ص 61 - قال سفيان بن عيينة : سمعت مساورا الورّاق يقول : ما كنت لأقول - لرجل : إني أحبّك في الله - عز وجل - فأمنعه شيئا من الدنيا . ص 83 - قال عمرو بن عبد الرحمن : جاءت يزيد بن عبد الملك غلِّة من عَمَلته , فجعل يصررها و يبعث بها إلى إخوانه , فقال : إني أستحي من الله - تعالى - أن أسأل الجنة لأخ من إخواني , وأبخل عنه بدينار أو درهم . ص 83 - قال ابن عمر رضي الله عنه : ( لقد رأيتنا و ما أحدنا بأحق بديناره و درهمه من أخيه المسلم ) . ص 88 - قال الحسن : ( كُنَّا نعدّ البخيل الذي يُقرض أخاه ) !! و قال : ( ليس من المروءة أن يربح الرجل على صديقه ) . ص 88 - قال الحسن : ( كان الرجل في الجاهلية يقول : و الله , لا يُؤْذَى كلب جاري , هذا في الجاهلية فكيف الإسلام ) . ص 89 الحمد لله تعالى أولا وأخرا , فقد إنتهيت بمنه و كرمه و حوله و قوته من هذه السلسلة للامانة الموضوع منقول |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc