أختي مريم الصابرة
لقد قلت لك منذ مدة ليست طويلة انتي فيك الخير الكثير و الله يحبك
ولم اكذب أو اُجامل
شوفي و تمعّني فيما يقوله الله تعالى في هذه الآيات
( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشّر الصابرين ( 155 )
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ( 156 )
أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ( 157 ) ) ذ
هل ترين اُختي مريم
عليكِ صلوات من الله
و رحمة
و الله جعلك من المُهتدين
اختي مريم اسأل الله العظيم رب العرش العظيم
ان يشفيك من مرضك و كل مرضى المسلمين