ــــ ( سُـؤال ) ... / ..

[نُـون]

السَّـــلامُ عليكم
------------------
وعليكم السلام والرحمة والبركة
----------------------

, وفي الحقيقة هيَ أسئلةٌ

-------------------------
لكنّك قلت سؤال اممم لا بأس
-------------------------

فعُـــذرا

-----------
معليهش الخطرة الجاية ما تعاودهاش
-----------

, لك أن تُجيب أي حرفٍ شئت , ويُسمح بالفلسفَة , ولو كُنت مخطئًا

----------------------------
مليح .. لحدّ الساعة وإن كنت بعيدة كلّ البعد عن الفلسفة
فلتكن سفسطة
-----------------------------

وكملاحظةٍ أخرى , قد تكُون بعض الأسئلة مهمةً , ورُبما لم أضع بعضها للـ ( فُسحة ) ,

ـــــــــــــــــــــــــ

ولكنّي أرغب بنزهة وتجوال عبر آفاقها وأنت قبلت السفسطة من البداية
وعودتك عنها يعتبر خرقا لما سنّيته بالبداية
--------------------------------

( 01 )
الرقم الأكثر انفرادا ربّما عليّ أن أنظر له بشكل مختلف عمّ عهدته
ما دامت الأسئلة قد وزّعت وهنا مربط الفرس فهل هو كذلك؟

عندمَـا يبلغُ منك اليأسُ ( مبلغًا ) , من ( شيءٍ مَـا )
مبلغا مفعول مطلق يقابله شيء نكرة وإضافتك لـ ما جعلته نكرة أكثر من ذي قبل
فهل يمكنني الإجابة عمّ لم أُحط به خبرا !!؟

--------------------------
هل تُعيد المحاولَة ؟
------------
أحيانا كثيرة أندم أنّي ضيّعت الكثير في إعادة محاولات فارغة
ولكن ما ليس محمودا أن أكرّر ذات الإخفاقات وهنا وبين عارضتين سأعترض
وبشدّة لكن عليّ ..
--------------------------

,

( 02 )
لا شكّ أنّ الرقم اثنين لأنّ هناك زوجا آخر ستشركه
تخمين

كُنت تعتقدُ أنك تملكُ ( طائرًا ) في أحد أقفاصك ! ,
يبقى مجرّد اعتقاد لأنّ الحقيقة ألاّ أقفاص يمكن أن تمنع عنك ما تريده
أو ما لاتريده إلاّ إن كانت حرّيته مقيّدة من ذاته
لا أقفاص لديّ لأسجن أوووووووووف للأسف
----------------------------

لتكتشف في الأخير أنهُ كان يجلسُ في القفص مجاملةً -لك- فحسب ,
وأنه كان يختلسُ الرَّبيع ليخرج من ( الثُقب ) الذي لم تحكمهُ جيدًا , ويعرفُه

ماذا لو إكتشفتَ ( الثُقب ) , وفهمتَ ,
هل تسدُّه ,
أم تكسرُ القفص , وتمنحهُ فرصةَ ( أن لا يُجاملك ) مُجددًا ؟
هل أحسست بقدر تفاهتِك بعد الإكتشاف ؟
--------------------------------
ما دمت تصرّ على وجود قفص لنفرض أنّه معنا قفص
ولكن الثقوب عادة تسمح لكلّ العيون الإبصار وهي دليل على أنّ هناك شيء ما خطأ
وإن وجد الثقب الأول فلا مانع من وجود أو إيجاد ثقوب أخرى
وهنا نكتشف أنّ تلك الأقفاص لم نصنعها إلاّ نحن بطريقة تفكيرنا
ما رأيك بالإصطدام بعمود إنارة في وضح النّهار
وعلى من يعود الخطأ ؟ على العمود ؟ على الإنارة الضعيفة ؟
أم على الشمس التي لم تحاول رفع ستار حجب بصيرتك عنها
-----------------------

إن كان السُؤال صعبًا كفاية , لتفهمه
-------------------------------------

الأسئلة الصعبة كفاية هي التي نفهمها ونعلم إجاباتها لكنّك تبقى صامتا
إزّاء ذلك. أليس كذلك ؟

------------------------------------

فبإختصار :
ما هُو رأيك في مقولة : إن أردتَ شيئًا بقوة , فأطلق سراحه , فإن عاد ( فهُو لك )
وإن لم يعُد , فلم ( يكُن لكَ منذُ البداية )

------------
ليست قرآنا منّزلا ولكنّ ما كتب لك فلن يناله غيرك ..
-------------

,

( 03 )
بعد الزوجين الآن يتدخّل عامل ثالث لنكتشف ما هو ؟

إذا أحسست أنكَ بدأت تفقدُ التركيز ,
لأنكَ لا تُريد تركَ ( الأفكار ) التي تُشتتك
لكونها تُمتعك على ( الألم ) الذي تطبعه

ماذا تفعـل ؟
---------------------------
هو أكثر الأسئلة غموضا لا لعدم فهم معناه
ولكن الألم حين يكون ثالث اثنين يدحر كلّ جميل
فأن تتعلّق بفكرة ومن ثمّ تتألّم لفقدها
وتودعها بواطن الذاكرة التي تتحيّن فرص إيقاظها
بسبب السلبية التي تسيطر عليك في ذاك الوقت
عليك أن ترفع حينها يدك للسماء لأوّل البدايات
لأنّك كنت المسؤول ولا منجي لك إلا واحد أحد..

,

( 04 )
الرابع هل تشكّلت المضغة لننتظر الولادة
ربّما لحياة

سؤال إختياري , على ثلاث نقاط

ورُبع حيَاة

صراحةً ,

عندما تُفكر بحياتك بعدَ سنتين ,

هل تكُون , متفائلاً , متشائمًا

وهل فعلاً تفكرُ كثيرا بالمُستقبل , أم الماضِي

-----------------

المفروض أن أكون متفائلة ولكنّ طبيعة الإنسان الذي لا يصبر على الأشياء

تجعله يستعجلها فإن تأخّرت افتقد تفاءله
يعني عدنا للصبر واليقين..

---

هذا ما لديَّ

---------------

وماذا يمكن أن تضيف أكثر أعد الأسئلة على نفسك

وهات أجوبة بمقاس أسئلتك ..
-------------------

ورُبما هنالك أسئلةٌ أخرى إذا كان فيه من ( يُفتينا ) ولو ( محاولةً )

> فقط : الرَّجاء التحلي بالصِّدق في الإجابات

لأنها قد تُفيد أحدا ما على أرضٍ ما

------------------------

حاولتُ أن أكون صادقة
ولكن ما قلته اليوم قد يتغيّر غدا مزاجية
لم يكن إلاّ ردّا ما

-------------------------

+

كيما الباك , مكانش قراءة الأسئلة ولا الشرح ,

----------------------------

-

لم تخبرنا من البداية وإلاّ لما دهستنا

---- وشُكرا مسبقًا

----------------------------

----عادة تكون الإجابة عفوا وكذا احترام