اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الأستاذ
من راجع درس الشعور و اللاشعور اكيد انه تطرق للحيل الدفاعية اللاشعورية و هي مجموعة من السلوكات التي يقوم بها الانسان لكن سببها الحقيقي دوافع لاشعورية خفية يرفض هذا الانسان الاعتراف بها لانها تزعجه نفسيا و تسبب له التوار و القلق او تأنيب الضمير
منها حيلة التبرير التي يستعملها الانسان لاعطاء المشروعية لتقاعسه و فشله، و عدم قيامه بواجباته على اكمل وجه، مثال ذلك اتهام الاخرين بانهم ظلمونا في النقاط و اننا دائما مظلومون و مساكين و التلذذ بلعب دور الضحية المثيرة للشفقة كل هذا من اجل تبرير المراتب الاخيرة و تفوق الاخرين عليهم، هناك من حصل في الفلسفة على نقطة 18.5 و هناك من حصل على صفر ، الاول لانه كان الافضل و الاجدر و الاقوى معرفيا بفضل جهده و عمله طوال السنة و الثاني لانه كان متواكلا و فاشلا و بنى مصيره على الحظ، و هذا ما تكلمت عنه مقالة العدالة في البكالوريا
|
استاذ مع كل احتراماتي لك الا انك اخطأت ولم تصب في رأيك الذي طرحته لان التصحيح حسب رأيي يبدو عشوائي في اغلب الاحيان خاصة اوراق ( الاحرار ) وانا جد متأكد ان هناك من يجيب جيدا ولا ينال نقطة جيدة وانا متيقن من كلامي وأخالف اراء كل الاساتذة باختلاف تخصصاتهم وعلى سبيل المثال العام الماضي في مادة الاجتماعيات أجبت على كل الاسئلة والاجابة كانت نموذجية وصحيحة ونلت في الاخير 8.5 مع اني راجعت هاته المادة والعلوم الشرعية مراجعة خاصة وانا على يقين اليوم و غدا ان علامتي الحقيقة لن تقل على 15 في بكالوريا العام المنصرم ولو نلت علامة 12 فقط كنت اجتزت البكالوريا
-- اما مادة الفلسفة التي لم اكن اعلم ان هناك درس اسمه العادة والارادة لاني مترشح حر وتوقفت عن الدراسة سنة 2 ثانوي واكملت بالمراسلة نلت علامة 11 ولم اذكر حتى قول لفيلسوف واكتفيت فقط بحجج من مكتسباتي ولكن بعد جهد جهيد