قصص الاشجار رسمت لها وجودا في عالمنا منذ القدم بدءا بقصة الشجرة التي حمت في جوفها سيدنا زكريا عليه السلام ثم شجرة الدر التي حكمت المسلمين في احرج الفترات التاريخية ....ومرورا بقصة قرأناها ولن انسى أيام الابتدائي عندما كان المعلم يحثنا على مطالعة قصة اسبوعيا في القسم وكانت الشجرة بطلة في قصة الاميرة المغرورة وبكينا كثيرا يومها عندما نمت شجرة الشوك بين شجرة الامير والاميرة وفرقتهما حتى وهما ميتان .......الشجرة هي التي نسبت لها صفة الحمق في قصيدة التينة الحمقاء الشهيرة لايلياء......وتبقى الشجرة خريطة في كل مكان لحروف نحتها عشاق مراهقة زائلة .........موضوع قيم شكرا