اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصمة لاتنسى
السلام عليكم
والله غريب
أن أقرأ شخصيا تدخلات من أعضاء
وكأنهم يعملون بالمخابرات بل حتى جهاز المخابرات يبحث
أنتم تؤكدون الأمر ومن المتهم ومن القاتل ووووووو
وكأنكم تحنون إلى زمن
طرح فيه السؤال الآتي:
من يقتل من
رحمهم الله واسكنهم فسيح جنانه
سلام
|
ليس علينا ان نعمل في المخابرات كي نعرف فالحقيقة واضحة واللعبة مكشوفة يخوفو فينا
ونزيدلك هدرة مقولة " من يقتل من " من ابتكارهم والهدف منها هو قلب الطاولة عن كل ذي عقل ومنطق يتسائل عن بعض الافعال اللامنطقية التي تنسب الى الارهاب الذي لم يهاجم يوما فيلا جنرال او مقر استخبارات وطايح غير يذبح فالزوالي وهنا يتسرب الشك للناس فيسارع عصابة المخابرات الى ابتكار اطروحة من يقتل من لقتل هذا الشك في مهده ويولي كل من يتسائل يتهم مباشرة انه من انصار اطروحة من يقتل من وكانه يشكك في كتاب الله وليس في الرواية الرسمية
ياو فيقو مجزرة بني مسوس التي تمت وسط 14 ثكنة لمختلف المصالح الامنية والعسكرية على مدار ساعتين دون ان يتحرك جندي واحد بعض الثكنات قريبة لدرجة سماع الاحداث والصراخ بشكل واضح والناس تذبح وتقطع بالسواطير وهي حية كيف يفسر ذلك ؟ لعنة الله على المجرمين
ونزيدلك حاجة في تلك الفترة ديما نسمعو في نشرة الاخبار عبارة " الارهاب الهمجي " و " الارهاب الاعمى" والهدف نفس الشيئ هو قتل الوعي والتفكير المنطقي وتقبل ان تلك المجموعات تمارس كل شيئ لانهم همجيون وعمي البصيرة وهكذا لما يقوم الارهاب بترك رموز النظام الذي يفترض ان يحاربه ويذبح الزوالية في المداشر بدل ان تتسائل على حقيقة ذلك والفاعل الحقيقي تتذكر ان الارهاب همجي واعمى وبالتالي ينفذ ذلك
نحن اكبر من ان نستغبى ونستحمر واليوم ما يسمى بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي هو مجرد تنظيم مخابراتي مخترق تماما والدليل انه ينفذ عمليات بلا هدف يتماشى مع ما يدعيه من برنامج سياسي والفيس قالوا عنهم ذلك ايضا والواقع يثبت ايضا فقط مهمتهم الوحيدة هي افجاع الشعب في اولاده والتخويف من العودة للعشرية السوداء
هذه هي التجربة الجزائرية في مجال مكافحة الارهاب مكافحة الارهاب بالارهاب والمزايدة في الارهاب والدول الغربية ليست مهتمة بالخبرات الجزائرية في حرب العصابات يكذبو عليكم امريكا عندها خبرة 10 سنوات في العراق ومثلها في افغانستان ولاتحتاج للخبرة الجزائرية المزعومة الفاشلة بل يريدون معرفة سر تمكن الحكومة من تركيع شعب انتخب الفيس يوما ثم صار اكبر خوفه عودة الفيس