شعبية ورصيد بوتفليقة تخيف دعاة المقاطعة والرافضين للعهدة الرابعة .

[الزمزوم]

نحن هنا ليس لقلة شعبية بوتفليقة ، ولكن نحن هنا لحجم الهجمة التي كانت ستكون كبيرة وكبيرة لولا الغيورين على هذا البلد ورموز هذا

البلد ، بعبارة أخرى لقد تم قتل الفتنة في مهدها ومرت الحملة بسلام وقد رأى الكل ماذا فعل المتربصون بالجزائر ، نحن هنا وراء رئيسنا

وقائدنا واحد الرجالات الذين حققوا استقلالنا ورغم ذلك لم تشفع له هذه الخدمة النبيلة من محاولة بعض شذاذ الأفاق من النيل منه ، ولم يحترموا


حتى شيبته وكبر سنه .