|
|
|||||||
| قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ يس/64 وَقَوْله : (( اِصْلَوْهَا الْيَوْم بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ )) يَقُول : اِحْتَرِقُوا بِهَا الْيَوْم وَرِدُوهَا ; يَعْنِي بِالْيَوْمِ : يَوْم الْقِيَامَة (( بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ )) : يَقُول : بِمَا كُنْتُمْ تَجْحَدُونَهَا فِي الدُّنْيَا , وَتَكْذِبُونَ بِهَا . تفسير الإمام الطبري رحمه الله.
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما معنى كلمة؟ نَخْتِــــمُ من قوله تعالى ﴿الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ يس/65 |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يس/65 { ٱلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ } [يس: 65]. قوله: { ٱلْيَوْمَ } [يس: 65] أي: يوم القيامة والجزاء { نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ } [يس: 65]. نضرب عليها فلا يستطيعون الكلام، فالأفواه مَنَاط الكلام، وقبل أن يختم الله على أفواههم في الآخرة ختم على قلوبهم في الدنيا، بالأمس ختم اللهُ على القلوب فلا يدخلها إيمان ولا يخرج منها كفر، واليوم ختم الله على الأفواه ومنعهم الكلام، حتى لا يعتذرون ولا يستغفرون. فالمقام هنا مقام حساب لا عمل، فلا جدوى من الاستغفار، ولا فائدة من الاعتذار، بل انتهى أوان الكلام والمنطق، ولم يعُد للسان دَوْر، اليوم تُغْلَق الأفواه وتُقيَّد الألسنة لتنطق الجوارح. تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما معنى كلمتيّ؟ لَطَمَسْنَا / فَأَنَّىٰ من قوله تعالى ﴿وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَىٰ أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّىٰ يُبْصِرُونَ ﴾ يس/66 |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما معنى كلمة؟ لَمَسَخْنَاهُمْ من قوله تعالى ﴿وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَىٰ مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ﴾ يس/67 |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته { وَلَوْ نَشَآءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَىٰ مَكَـانَتِهِمْ } [يس: 67].
فالأمر لا ينتهي عند العمى والطمس على الأعين، إنما هناك ما هو أشد، أنْ يمسخهم في أماكنهم ويجمدهم فيها، فلا يستطيعون حراكاً. والمسخ أنْ يصيروا كالمساخيط لا يتحرك، أو مسخناهم يعني: حوَّلنا صورهم إلى صور قبيحة، إذلالاً وإهانة لهم. والمعنى الأول أوجه، لأنه تعالى قال بعدها: { فَمَا ٱسْتَطَاعُواْ مُضِيّاً وَلاَ يَرْجِعُونَ } [يس: 67]. لأنهم تجمدوا في أماكنهم، فلا حركة لهم لا إلى الأمام بالمضيِّ فى الطريق الجديد الذي هم مُقبلون عليه، ولا حتى العودة في الطريق الذي جاءوا منه وألِفُوه. تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما معنى كلمتيّ؟ نُعَمِّرْهُ / نُنَكِّسْهُ من قوله تعالى ﴿ومَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ ۖ أَفَلَا يَعْقِلُونَ ﴾ يس/68 |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما معنى كلمتة؟ ذَلَّلْنَاهَا من قوله تعالى ﴿وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ ﴾ يس/72 |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما معنى كلمتة؟ خَصِيمٌ من قوله تعالى ﴿أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ ﴾ يس/77 |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
ذللناها:أي سخرناها لهم تفسير البغوي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
﴿وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ ﴾ يس/72 ( وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ . . . ) أى : وجعلنا هذه الأنعام مذللة ومسخرة لهم ، بحيث أصبحت فى أيديهم سهلة القيادة ، مطواعة لما يريدونه منها ، يقودونها فتنقاد للصغير والكبير الوسيط لطنطاوي «وَذَلَّلْناها» الواو حرف عطف وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة على ما قبلها لا محل لها «لَهُمْ» متعلقان بذللناها «فَمِنْها» الفاء حرف عطف وتفريع ومنها خبر مقدم «رَكُوبُهُمْ» مبتدأ مؤخر «وَمِنْها» متعلقان بيأكلون «يَأْكُلُونَ» مضارع مرفوع وفاعله والجملة معطوفة على ما قبلها لا محل لها. اعراب القرآن قاسم دعاس |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يس/72 { وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ } [يس: 72] وإلا فإذا خلقها الله ولم يُذلِّلها ما استطاع الإنسانُ تذليلها، ولا الاستفادة منها، فالجمل مثلاً رغم ضخامة حجمه وقوته، إلا أن الطفل يسوقه ويُنيخه ويركبه، كيف؟ لأن الله ذَلَّله وسخَّره، أما الثعبان فمع صِغَر حجمه إلا أننا نخافه ونهرب منه؛ لأن الله لم يُذلِّله لنا، بل البرغوث في الفراش يشاغبك ويقلقك، وليس لك سلطان عليه. إذن: فخَلْق هذه الأنعام في ذاته نعمة، وتملّكها نعمة، وتذليلها نعمة، وهذه النِّعم للمؤمن والكافر على السواء، لأنها من عطاء الربوبية. إذن: كان عليهم أن يحترموا هذه، وأن يسألوا أنفسهم: كيف نكفر بالله وهو يوالي علينا كل هذه النِّعَم، وليت الأمر يقف عند كفرهم هم، إنما يتعدى ذلك حين يمنعون الرسل من نَشْر دعوتهم. تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
نعمره:أي نمد له في العمر ننكسه:أي نرده إلى مثل حاله في الصبا من الهرم والكبر، وذلك هو النكس في الخلق، فيصير لا يعلم شيئا بعد العلم الذي كان يعلمه. تفسير الطبري |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
سلام قولا من رب رحيم
بسم الله ما شاء الله اثمرت هذه الصفحة ثمرا طيبا مباركا بإذن الله سعدنا بإنضمامكم الينا كثييرا جزاكم الله عنا كل خير دعواتكم |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يس/68 { وَمَن نُّعَمِّرْهُ } [يس: 68] نطيل عمره ونَمُد له فيه { نُنَكِّـسْهُ فِي ٱلْخَلْقِ } [يس: 67] الانتكاس: العودة إلى الوراء، والرجوع إلى ما كنتَ عليه أولاً، فَطُول العمر يعود بالإنسان إلى مرحلة الطفولة الأولى، فهو نكسة في حقه حين يصير شيخاً هرماً لا يستطيع الحراك ولا الكلام، وتأخذ ذاكرتُه في الضعف فينسى ويخرف، فهو كالطفل تماماً يحتاج مَنْ يحمله ويُطعمه ويُزيل عنه الأذى.. الخ، فهل في هذه الحال عودة؟ وهل ينفع معها تفكُّر وتدبُّر؟ { أَفَلاَ يَعْقِلُونَ } [يس: 68] يعني: أين عقولكم في هذه المسألة، والحق سبحانه يسوقها تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc