تخليص العباد من وحشية أبي القتاد..الملف الثالث عن الجزائر

[AyOuB0587]

حتى يكون الموضوع واضحا وعلى بينة، فالذي نعلمه أن المسمى أبا قتادة كان قد أنكر منهج الجماعة الإسلامية الجزائرية أو ما تسمى الجيا
وكانوا قد كفّروه ورموه بالردة.
يبقى الإشكال في قضية تكفيرهم للجيش والشرطة والدولة عموما، فهنا لا ريب أن للرجل علاقة بمكر الإنجليز ولا يخفى مكرهم على المسلمين.
فهم يجمعون في بلادهم جميع أرباب الفرق الضالة.
نسأل الله السلامة والعافية