|
|
|||||||
| قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
سؤال
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
قال السمرقندي لما قتلوا ضربت الملائكة وجوههم وأدبارهم، فنزل: {وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الذين كَفَرُواْ}، يعني ولو ترى، يا محمد إذ يتوفى الذين كفروا، يعني حين يقبض أرواح الذين كفروا {الملائكة يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ} عند قبض أرواحهم، {وأدبارهم}، و يقول لهم الملائكة يوم القيامة: {وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الحريق}؛ ولم يذكر الجواب، لأن في الكلام دليلًا عليه، ومعناه لو رأيت ذلك لرأيت أمرًا عظيمًا. قرأ ابن عامر {إِذْ} الذين بلفظ التأنيث، وقرأ الباقون {الله يَتَوَفَّى} بلفظ التذكير. وروي عن ابن مسعود أنه كان يُذَكِّر الملائكة في جميع القرآن، خلافًا للمشركين بقولهم: الملائكة بنات الله و الله أعلم |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
{ ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله } : أي التَوفِيّ على الحالة المذكوة من الضرب على الوجوه والظهور بسبب اتباعهم ما أسخط الله من الشرك والمعاصي . ايسر التفاسير للجزائري |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc