في كثير من الاحيان يجد الانسان نفسه مرغما على الكتابة صدقا ما كنت انوي ان اكتب ولكن بعد قراءة ردود الاخوة على الاستاذة الشذى الفواح حقيقة انتابني شعور صادق دفعني الى الكتابة وهو الدفء العائلي احسست بانني بين عائلتي فوجدت نفسي الج الباب كي ارفع القبعة احتراما للاخت الشذى الفواح و ذوقها الرفيع وميلها للادب وخاصة حينما ذكرت المنفلوطي وهذا وجه الشبه بيني وبينها.
انا لا اهديك غير السلام . واسال الله ان يكثر من امثالك وان يجعلك ذخرا لوطننا الحبيب.
لي طلب عندك اختي الفاضلة اذكرني عند ربك في سجودك.
تقبلي مني انا انا ابورياض اسمى عبارت التقدير والاحترام