الفيس كان في الأول احسن يدعوا ويعلم الناس دينهم لكن السياسة فعلت بهم الافاعيل ودخلوا نفقا مظلما وتمخض عن ذلك ولادة تيارات تابعة لها ويحكي لي الناس ماذا كانوا يفعلون يقتلون حتى في المسجد لان الناس خالفوهم المهم يغفر الله لهم ان شاء وكان كل ذلك بسبب الكرسي لو تركوه وتنازلوا عن ذلك الوسخ لما حدث ما حدث في قصة كان الحق لهم فانقلب عليهم
اما الاخوان فتمسكهم بالسلطة الى هذا الحد و تقديمهم االرواح من أجل ذلك افسد كل شيئ عليهم فحتى علي لم يتمسك لها انها فتنة صنعوها بالمشاركة مع السيسي و كان الخاسر الاكبر هو الشعب
وببساطة قصة الفيس = قصة الاخوان اليوم الفرق هو البلد و التاريخ كما لا ننسى صناع القرار و المسيرون