اقتباس:
:توفيق 43:
"يكفي مرسي شرفا أن أعداء الإسلام الكفار, وأعوانهم من العرب فرحوا بسقوطه فهذه شهادة له يوم القيامة"
|
سأعطيك معادلة و اعطني حلها ..
إذا أخذنا بالحسبان قاعدتك الشهيرة
و قلنا أن مرسي فرح الكفار و أعوانهم من العرب بسقوطه فهو على حق
يعني أن ابن لادن على حق لأن الكفار و أعوانهم من العرب فرحوا بسقوطه و بموته
و منه
إذا كان مرسي على حق و ابن لادن على حق و هما يختلفان في المهج و العقيدة
و مرسي يقول أن ابن لادن ليس على حق و ابن لادن يقول أن مرسي ليس على حق
فأين الحق ؟
هذه معادلة من الدرجة الأولى .. فلم نأخذ بالحسبان صدام حسين رحمه الله و عقيدة البعث .. و القذافي و عقيدة الثورة .. و عبد الناصر و عقيدة القومية .. وعن قريب بشار و عقيدة العلوية الشيعية ...
الغرب الكافر يفرحون بسقوط كل من يهدد مصالحهم .. و هذا هو الرابط المشترك الوحيد بين أعدئهم ...