ملف تطوير الغة العربية

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة virgile

أولا نحن ان أخذنا من حضارة ما فيجب علينا أخذ ما يناسبنا
واعلم ان الغرب نفسهم ملأوا خزائنهم بالقيم الاسلامية وفقط التي رأوها ذات منفعة . فالتحضر بدأ عندهم بتقليد المسلمين
لذا يجب علينا فعل نفس الشيء وهو استنباط ما هو نافع وترك الشيء الضار
التخلف هو بقائنا على حالنا القديم في عالم تغيرت معالم حضارته
ومن جهة نرفض التغيير

[/font]
[/center]

القاعدة في الطبيعة هو ان القديم يجب ان يزول يجب ان ياتي المجددين
فالمنزل الحجري مهما مرت عليه من سنين ياتي زمان ويهوي على ساكنيه اذا لم يعيد

بنائه من القاعدة بدون ان نهمل قواعد البناء التي اتى بها الاوائل لكن يجب التجديد مع ادخال روتوشات جديدة وقواعد حديثة

تماما مع اللغة
فقصر اللغة العربية يهددنا بالسقوط يوما بعد يوم اذا لم ننتبه ]


[/center]

كيف تسقط اللغة ؟؟؟
لن تسقط إلا وتسقط كلّ اللّغات !!
هل اللغات الأجنبيّة التي تريد للغتنا الجميلة أن تتشبّه بها
تجدّدت أم بقيت كما كانت منذ العصور القديمة ؟؟؟؟

[Virgile]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

كيف تسقط اللغة ؟؟؟
لن تسقط إلا وتسقط كلّ اللّغات !!
هل اللغات الأجنبيّة التي تريد للغتنا الجميلة أن تتشبّه بها
تجدّدت أم بقيت كما كانت منذ العصور القديمة ؟؟؟؟

من قال بأني اردتها أن تسقط بل ارغب في الرفع من مستواها المتدني الذي عجزنا بسببه عن مسايرة الآداب والعلوم الجديدة

اللغات الأجنبية خلقها الله وأعطى لأصحابها القدرة على الرقي بها
أما نحن فنتركناها في ثوبها البالي حتى صار يخجلنا المرور به اما من يجددون أثوابهم في كل زمن

مفروض على كل شعب أن يجدد كل ما يملكه من ملموس او محسوس حتى يتخلص من القديم الذي يغم قلبه

وانت مثلا لماذا لا تبقي الملابس التي اشتريتها منذ 20 سنة على جسمك ا

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة virgile

من قال بأني اردتها أن تسقط بل ارغب في الرفع من مستواها المتدني الذي عجزنا بسببه عن مسايرة الآداب والعلوم الجديدة

اللغات الأجنبية خلقها الله وأعطى لأصحابها القدرة على الرقي بها
أما نحن فنتركناها في ثوبها البالي حتى صار يخجلنا المرور به اما من يجددون أثوابهم في كل زمن

مفروض على كل شعب أن يجدد كل ما يملكه من ملموس او محسوس حتى يتخلص من القديم الذي يغم قلبه

وانت مثلا لماذا لا تبقي الملابس التي اشتريتها منذ 20 سنة على جسمك ا

إذن المشكل ليس في اللغة
بل في أصحابها