لم افهم موقف السلفيين في مصر؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لم افهم موقف السلفيين في مصر؟؟؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-07, 16:18   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
sbmwhadz
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية sbmwhadz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
كلامك عن البيعة غير مفهوم قلها انتخابات وخلاص فالانتخابات بدعة ولم نرها تحدث في عهد السلف فقد رأينا كيف تصارع السلف حول البيعة ولا داعي لذكر الأحداث . اما حديث ولو ضرب ما ضرب فانا لا أصدق هذا الحديث ولو رواه من رواه لانه وببساطة يكرس للعبودية والجاهلية ببساطة أما كلامك عن المحاسبة والله يحاسبه هههههه أضحكتني أما مجلس الشورى فهذا غير صحيح الحاكم ليس ملزما بمجلس الشورى فالحاكم عنده كل الصلاحيات ولو ضرب ظهرك وأحذ مالك يعني عندكم على مزاج الملك ان اراد يسمع للشورى يسمع وان لم ير د لا يسمع والملك هو ولي الامر ويحكم في الشورى وكل شيء وطبعا هذا حدث عبر تاريخكم كله . أما حديثك عن انتشار الفساد فهو لا معنى له ومن قال ان بلداننا ديمقراطية البلدان الديمقراطية هي ألمانيا وامريكا واليابان وتركيا واندونيسيا والصين والهند وماليزيا والقائمة تطول وماشاء الله كلهم دول متقدمة وشفافة الى أبعد الحدود . أما نظامكم المتحجر فهو أصلا مطبق في السعودية هذه الدولة السلفية السنية وكذلك في أفغانستان والصومال وكان مطبقا في الدولة العثمانية والعباسية من قبل .. ولا أدري لماذا تطيل الحديث بدون فائدة الامر واضح في نظامكم لا يوجد دستور ولا قانون يحكم في الملك فالملك له جميع الصلاحيات وبالتالي يستطيع ان يفعل مايشاء وهذا غير موجود في الديمقراطية فلماذا تغالب ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن هذا الحديث رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سلام قال: قال حذيفة بن اليمان قلت: يا رسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر، قال: نعم، قلت: هل وراء ذلك الشر خير، قال: نعم، قلت: فهل وراء ذلك الخير شر، قال: نعم، قلت: كيف؟ قال: يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال: قلت: كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك، قال: تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع. وقد رواه الحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي والألباني. وللحديث رواية أخرى رواها الحاكم بسنده عن سبيع بن خالد قال: خرجت إلى الكوفة زمن فتحت تستر لأجلب منها بغالاً فدخلت المسجد فإذا صدع من الرجال تعرف إذا رأيتهم أنهم من رجال الحجاز، قال: قلت: من هذا، قال: فحدقني القوم بأبصارهم وقالوا: ما تعرف هذا هذا حذيفة صاحب سر رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فقال: حذيفة رضي الله عنه إن الناس كانوا يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر، قال: قلت: يا رسول الله أرأيت هذا الخير الذي أعطانا الله يكون بعده شر كما كان قبله، قال: نعم، قلت: يا رسول الله فما العصمة من ذلك، قال: السيف، قلت: وهل للسيف من بقية، قال: نعم، قال: قلت: ثم ماذا؟ قال: ثم هدنة على دخن، قال جماعة على فرقة فإن كان لله عز وجل يومئذ خليفة ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع واطع وإلا فمت عاضاً بجذل شجرة، قال: قلت: ثم ماذا؟ قال: يخرج الدجال ومعه نهر ونار فمن وقع في ناره أجره وحط وزره ومن وقع في نهره وجب وزره وحط أجره، قلت: ثم ماذا؟ قال: ثم إنما هي قيام الساعة. قال الحاكم: هذا حديث صحيح، ووافقه الذهبي في التلخيص.

والحديث دليل على وجوب طاعة الأئمة وإن ظلموا كما بوب الإمام النووي في صحيح مسلم فقال: باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن، وفي كل حال وتحريم الخروج على الطاعة ومفارقة الجماعة. وبوب كذلك في كتاب الإمارة فقال: باب في طاعة الأمراء وإن منعوا الحقوق. وقد ورد فيه حديث علقمة بن وائل الحضرمي عن أبيه قال: سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله، أرأيت إن قامت علينا أُمراءُ يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا، فما تأمرنا؟ فأعرض عنه، ثم سأله فأعرض عنه، ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيسٍ، وقال: اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حلموا وعليكم ما حملتم.

وقال الشوكاني في النيل: قوله في جثمان إنس بضم الجيم، وسكون المثلث أي: لهم قلوب كقلوب الشياطين، وأجسام كأجسام الإنس، قوله: وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع فيه دليل على وجوب طاعة الأمراء وإن فعلوا في العسف والجور إلى ضرب الرعية وأخذ أموالهم، فيكون هذا مخصصاً لعموم قوله تعالى: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ. وقوله: وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا. انتهى.

وقد ذكر شيخ الإسلام في منهاج السنة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخبر أنه يقوم أئمة لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان الإنس وأمر مع هذا بالسمع والطاعة للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فتبين أن الإمام الذي يطاع هو من كان له سلطان سواء كان عادلا أو ظالماً. انتهى.

فالمراد من الحديث أنه تلزم طاعة الإمام وعدم الخروج عليه تفادياً لمنع تفرق المسلمين وحدوث ضرر أعظم ولا يعني ذلك الرضى بمعصية الحاكم أو ظلمه بل يجب إنكار ذلك حسب المستطاع لما في حديث مسلم: خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم، قالوا: قلنا: يا رسول الله، أفلا ننابذهم عند ذلك، قال: لا ما أقاموا فيكم الصلاة، لا ما أقاموا فيكم الصلاة، إلا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئاً من معصية الله، فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة.

ويجب على الراعي النصح للرعية والقيام بأمورهم والبعد عن ظلمهم فإن الظلم من كبائر الذنوب، وقد حذر الله عز وجل منه في محكم كتابه، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ {غافر:18}، وقال صلى الله عليه وسلم: اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح، فإن الشح أهلك من كان قبلكم... رواه البخاري ومسلم، وقال صلى الله عليه وسلم فيما يحكيه عن ربه تبارك وتعالى: يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا... والظلم من الكبير والمسؤول والراعي يكون أشد تحريماً وأعظم قبحاً، لأن المفروض فيه أن يحافظ على من جعله الله تعالى تحت يده ويحفظه من كل مكروه ويرعاه من كل ضرر، فإذا صدر الظلم من المسؤول كان ذلك أشد عقوبة، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من عبد يسترعيه الله تعالى رعية فلم يحطها بنصيحة إلا لم يجد رائحة الجنة. رواه البخاري ومسلم. وفي رواية: ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة.

والله أعلم.

ان كنت لا تصدق احاديث صحيحة مروية عن كبار الصحابة وبالتواتر وفي صحيحي مسلم و البخاري فهنا ينتهي الكلام
++
لم لا نقتدي بالرباعي ابوبكر - عمر-عثمان-علي أم الاقتداء يكون بمخترعي الديموتخريبية التي انتشر فيها الربا و القروض ذات فائدة و الفساد و السرقة تاع السكيمي و رشوة فانا أفضل التخلف على هاته الظواهر









رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
مصر؟؟؟, موقف, السلفيين, افهم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc