الديمقراطية الخديعة الكبرى - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الديمقراطية الخديعة الكبرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-27, 15:57   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري مشاهدة المشاركة
الديمقراطية الخديعة الكبرى

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده..
هل الديمقراطية تجمع أم تفرق؟!
إن ما يصيب بلاد العرب اليوم من تناحر وفرقة سببه محاولة تطبيق هذه الديمقراطية في بلداننا
وأكبر شبههم أن هذه الديمقراطية نجحت في بعض البلاد وخاصة الغربية

والجواب عن هذه الشبهة أنها نجحت في القليل من البلاد أما أكثر البلاد التي جربت فيها فإنها فشلت في تطبيقها، ومن تأمل حتى حال البلاد التي يدَّعون أنها نجحت فيها وَجدَ أنها ديمقراطية شكلية تتغير فيها الوجوه بينما الأجهزة التي تدير تلك البلاد ثابتة لا تتغير لذلك فإن سياساتها واحدة إلا بعض الأمور البسيطة أو ما رتب له وإن تغيرت الحكومات والأشخاص شكليا
بينما العرب صدقوا الاكذوبة والوهم وراحوا يطبقون الديمقراطية بصدق فوقعت الخصومة والفرقة بل وصل الأمر لحد الاقتتال..
لقد أمر الله تعالى باجتماع الكلمة وكل ما يوصل إليها وحذرنا سبحانه من الفرقة وكل ما يوصل إليها (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) (ولا تكونوا من المشركين، من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون)
لقد قسمت الديمقراطية الناس في المجتمع الواحد إلى جماعات وأحزاب متناحرة والعجيب أن دعاتها يعتبرون هذه الفرقة والتناحر ظاهرة صحية بل بعضهم يدعو المجتمع المتحد المجتمعة كلمة أهله لأن يكون مجتمع متفرق!! سبحان الله ما هذا الضلال!!
لقد آن لكل ذي عقل أن يفيق لهذه الخديعة الكبرى التي سوِّقت في أوطاننا كي تمزقها وتفرقها فبعد أن كادت تفتك بالجزائر وفرقت لبنان والعراق وقسَّمت السودان ها هي اليوم تعصف بمصر..
وهذه النتائج الكارثية لمحاولة تطبيق الديمقراطية في الدول العربية تفسر لنا حرص بعض الدول الغربية المتخاذلة عن نصرة قضايا العرب والداعمة لعدوهم على منح العرب هذه الديمقراطية ليس حبا في العرب ولكن تدميرا وتمزيقا لهم..
والمؤلم أن بعض الخيرين يصدقون كذبة ووهم الديمقراطية بل يدافعون عنها وكأنها وحي وقرآن منزل..
بل إن بعضهم يظن أن اقامة الإسلام سوف يأتي من خلالها!! يا له من وهم وسراب يجري وراءه هؤلاء الذين وإن حتى قُدِّر لهم الوصول للحكم من خلالها فسوف تداس الديمقراطية بالأقدام كما حدث فعلا وسوف ينتزع منهم الحكم.
لقد تطابقت البشرية منذ الأزل على أن الحكم يكون في جهة واحدة حتى تستقر أوضاع الناس ولا يكون أمر الحكم محل نزاع وقتال هذا شأن الأمم كلها تقريبا والتاريخ شاهد بذلك..
ورسول الله صلى الله عليه وسلم مات والأمر في الصالح من قريش دون باقي الأمة وحرم منازعتهم ما كان الأمر فيهم، ولا يقول عاقل إن ذلك استبداد، ثم تحول الأمر إلى جزء من قريش وهم بني أمية، ثم بني عباس إلى أن كان الأمر في بني عثمان وبين ذلك العديد من الممالك كلها سار بنفس الطريقة وهي الطريقة الصحيحة التي تضمن الاستقرار وذلك بأن يكون الحكم في جهة واحدة وعلى باقي الناس واجب النصيحة بالمعروف لا أن يتحول الجميع لطلاب للسلطة فتقع الخصومة والنزاع والفرقة والاقتتال..
(ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)


المصدر :لجينيات
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا

الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي

مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:08   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا

الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي

مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته
يبدو أن الامور اختلطت عليك .. الديمقراطية هي المؤسسات . ومتى رأيت دولة ديكتاتورية وعندها مؤسسات . والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟ هل تضن أنه توجد ديمقراطية في الجزائر ؟ هذا فضلا عن أن جميع الدول التي تحولت الى الديمقراطية نجحت ولا داعي لذكرها . فالمؤسسات تبنى بالديمقراطية وان لم تتوفر الديمقراطية فالسلطة والمؤسسات تبقى محتكرة من قبل حزب واحد فما بالك ان كان هذا الحزب مليئا بالفاشلبن .. عندما تنعدم الديمقراطية ترى شخصا مثل سلال وزيرا . وامرأة مثل خليدة تومي وزيرة ثقافة . . ولا ادري لماذا المسلمين لا زالو يتناقشون في هذه الأمور.. الديمقراطية ليست منهجا او ايديولوجيا هي حقيقة علمية مثبتة تجريبيا .. ولكن ليست غريبة على المسلمين البارحة وجدت أحدا هنا لا زال يصدق أن الشمس تدور حول الأرض وأن الغرب يخدعنا ويقول الارض تدور حول الشمس ويقول القرآن يقول هذا .









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-29, 01:29   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
يبدو أن الامور اختلطت عليك .. الديمقراطية هي المؤسسات . ومتى رأيت دولة ديكتاتورية وعندها مؤسسات . والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟ هل تضن أنه توجد ديمقراطية في الجزائر ؟ هذا فضلا عن أن جميع الدول التي تحولت الى الديمقراطية نجحت ولا داعي لذكرها . فالمؤسسات تبنى بالديمقراطية وان لم تتوفر الديمقراطية فالسلطة والمؤسسات تبقى محتكرة من قبل حزب واحد فما بالك ان كان هذا الحزب مليئا بالفاشلبن .. عندما تنعدم الديمقراطية ترى شخصا مثل سلال وزيرا . وامرأة مثل خليدة تومي وزيرة ثقافة . . ولا ادري لماذا المسلمين لا زالو يتناقشون في هذه الأمور.. الديمقراطية ليست منهجا او ايديولوجيا هي حقيقة علمية مثبتة تجريبيا .. ولكن ليست غريبة على المسلمين البارحة وجدت أحدا هنا لا زال يصدق أن الشمس تدور حول الأرض وأن الغرب يخدعنا ويقول الارض تدور حول الشمس ويقول القرآن يقول هذا .
يا اخي افهم ثم ناقش قلت مؤسسات تحمي الديمقراطية ....









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:41   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا

الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي

مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته

الجزء الثاني من كلامك مشكور عليه ...
الديموقراطية لا تكون دون مؤسسات و ثقافة الاختلاف

لكن لا يصح المساواة بين الديموقراطية و الدكتاتورية , بين حكم الشعب و حكم الفرد










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-29, 01:49   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة

الجزء الثاني من كلامك مشكور عليه ...
الديموقراطية لا تكون دون مؤسسات و ثقافة الاختلاف

لكن لا يصح المساواة بين الديموقراطية و الدكتاتورية , بين حكم الشعب و حكم الفرد

طبعا شيء مفروغ منه شتان بين الثرا والثرايا ...
شتان بين الديمقراطية وبين الديكتاتورية ...
لكن ليس هذا مااناقشه او اعنيه ...
نتكلم عن العقلية العربية ...
ومدى قدرتها على تطبيق الفكر الديمقراطي ...

عن الاديولوجيا الاسلامية ومدى توافقها مع الديمقراطية ...
هل ستكون الثانية مكملة للاولى ام تقصي الاولى
واي ديمقراطية فيها اقصاء للطرف الاخر
مهما كان فكره وانتماؤه ليست ديمقراطية

حتى الدول الديمقراطية فيها فكر شيوعي
وفكر اشتراكي وفكر ليبيرالي وكل هذه
المدارس تكمل بعضها لخدمة مصلحة الوطن









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-04, 17:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
طبعا شيء مفروغ منه شتان بين الثرا والثرايا ...
شتان بين الديمقراطية وبين الديكتاتورية ...
لكن ليس هذا مااناقشه او اعنيه ...
نتكلم عن العقلية العربية ...
ومدى قدرتها على تطبيق الفكر الديمقراطي ...

عن الاديولوجيا الاسلامية ومدى توافقها مع الديمقراطية ...
هل ستكون الثانية مكملة للاولى ام تقصي الاولى
واي ديمقراطية فيها اقصاء للطرف الاخر
مهما كان فكره وانتماؤه ليست ديمقراطية

حتى الدول الديمقراطية فيها فكر شيوعي
وفكر اشتراكي وفكر ليبيرالي وكل هذه
المدارس تكمل بعضها لخدمة مصلحة الوطن
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-04, 19:13   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .
اقتباس:
والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد


المشكلة عند العلمانيين أنهم يحكموا مسبقا على مخالفيهم و الهدف هو لإقصاء الإسلامين تحت عذر و ما حدث في مصر لا يحتاج لأي تعليق
إنقلب العلمانيون على الديموقراطية و ساندوا العسكر
شعار العلمايينى:أكذب على الإسلاميين عشرات مرات حتى يصدقها الناس









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-04, 19:55   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة


المشكلة عند العلمانيين أنهم يحكموا مسبقا على مخالفيهم و الهدف هو لإقصاء الإسلامين تحت عذر و ما حدث في مصر لا يحتاج لأي تعليق
إنقلب العلمانيون على الديموقراطية و ساندوا العسكر
شعار العلمايينى:أكذب على الإسلاميين عشرات مرات حتى يصدقها الناس
ولماذا من دافع عن العلمانيين ؟ . على كل اذا قارنا بين الاسلاميين والعلمانيين نجد ان مافعله العلمانيين هو ردة فعل بسبب الاقصاء اللذي مارسه الاخوان فمثلا لو وصل حزب قومي مثلا ولم يمارس الاقصاء فلما عمل العلمانيون على اسقاطه . لأنه ببساطة لا يوجد حاليا شيء اسمه حكم مطلق لتطوين بلد قوي يجب ان يكون متوازنا بين كل التيارات والا سيكون مصيره دولة فاشلة مثل كل الدول الدينية .واصلا نهج هذه الجماعات خاطىء .. دولة محطمة خارجة من ثورة لا اقتصاد ولا صناعة والفقر منتشر والدعارة منتشرة والفساد والسادة الأفاضل يحدثونك عن اللحية والجلبية ؟ وحد الردة ؟ هذه امور تافهة وحتى الاسلام لم يذكرها الا في آياة قليلة .وكان الجيش يتوجه للمعركة وكل جندي يفكر في خطة القتال والعم السلفي يفكر مثلا في جواز مصافحة المرأة . والشيء الأهم هو انه مالفائدة اصلا ؟ اكثر من نصف الشعب علماني اصلا ولا سقبل بالشريعة ولا ننسى الفساد الاخلاقي يعني مافائدة الصراخ والتصعيد والتكفير ؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 16:03   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
ولماذا من دافع عن العلمانيين ؟ . على كل اذا قارنا بين الاسلاميين والعلمانيين نجد ان مافعله العلمانيين هو ردة فعل بسبب الاقصاء اللذي مارسه الاخوان فمثلا لو وصل حزب قومي مثلا ولم يمارس الاقصاء فلما عمل العلمانيون على اسقاطه . لأنه ببساطة لا يوجد حاليا شيء اسمه حكم مطلق لتطوين بلد قوي يجب ان يكون متوازنا بين كل التيارات والا سيكون مصيره دولة فاشلة مثل كل الدول الدينية .واصلا نهج هذه الجماعات خاطىء .. دولة محطمة خارجة من ثورة لا اقتصاد ولا صناعة والفقر منتشر والدعارة منتشرة والفساد والسادة الأفاضل يحدثونك عن اللحية والجلبية ؟ وحد الردة ؟ هذه امور تافهة وحتى الاسلام لم يذكرها الا في آياة قليلة .وكان الجيش يتوجه للمعركة وكل جندي يفكر في خطة القتال والعم السلفي يفكر مثلا في جواز مصافحة المرأة . والشيء الأهم هو انه مالفائدة اصلا ؟ اكثر من نصف الشعب علماني اصلا ولا سقبل بالشريعة ولا ننسى الفساد الاخلاقي يعني مافائدة الصراخ والتصعيد والتكفير ؟
كيف تقول الإخوان أقصوا غيرهم و 70% من الوزراء ليسوا من الإخوان
كم نداء وجهه مرسي للمعراضة منذ البداية و خاصة في الشهور الأخيرة للمشاركة في الحكم أكثر و أكثر و لكن الهلمانيون كا يخططون لإنقلاب على الشرعية
ثم أنت تواصل في كذبك متي تحدث الإخوان عن اللحية و الجلباب ‘بل همهم كان أن يتعاون كل المصريين لإخراج مصر من تركة مبارك

قولوها بصراحة : مشكلتنا هو الإسلام و المشروع الإسلامي و ليس الإخوان أو السلفية أو غيرهم









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 00:21   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .
اتفق معك وهذا ماجاء في ردي اللذي عقبت عليه
لكني سالت عن الايديولوجية الاسلامية كدين حق
وليس كحزب اسلامي مثله مثل باقي الاحزاب

اذا كانت الديمقراطية تجمع بين هذه الاديولوجيات
بين الشيوعية و الاشتراكية و العلمانية
و الرادكالية و اليبرالية وحتى الاسلامية حسب تفسيرك لها

فمعناه ان نتخلى عن مبادئ الاسلام باسم التعددية في الافكار
معناه ان نساوي بين السلام والالحاد
وهو ما نشهد عليه باعيننا من فتنة انجبتها الديمقراطية
او على الاقل نضع الاسلام في احتمال الخطء والصواب
وهذا الخطا اللذي وقعت فيه الاحزاب الاسلامية

الشاهد من هذا ان الديمقراطية لا تصلح مع الاسلام
لان الاسلام كل وليس كغيره من الايديولوجيات

ولا يصلح ان نطالب بالديمقراطية وفي نفس الوقت
نطال بجكم اسلامي اما هذا واما ذاك









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 01:28   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
اتفق معك وهذا ماجاء في ردي اللذي عقبت عليه
لكني سالت عن الايديولوجية الاسلامية كدين حق
وليس كحزب اسلامي مثله مثل باقي الاحزاب

اذا كانت الديمقراطية تجمع بين هذه الاديولوجيات
بين الشيوعية و الاشتراكية و العلمانية
و الرادكالية و اليبرالية وحتى الاسلامية حسب تفسيرك لها

فمعناه ان نتخلى عن مبادئ الاسلام باسم التعددية في الافكار
معناه ان نساوي بين السلام والالحاد
وهو ما نشهد عليه باعيننا من فتنة انجبتها الديمقراطية
او على الاقل نضع الاسلام في احتمال الخطء والصواب
وهذا الخطا اللذي وقعت فيه الاحزاب الاسلامية

الشاهد من هذا ان الديمقراطية لا تصلح مع الاسلام
لان الاسلام كل وليس كغيره من الايديولوجيات

ولا يصلح ان نطالب بالديمقراطية وفي نفس الوقت
نطال بجكم اسلامي اما هذا واما ذاك
وماذا تفعل ؟ تنام مثل مايفعل السلفيون ؟ ولماذا هل الشيوعي يرضى بالرأسمالية ؟ وكذلك الاسلامي ليس اختياره فان يدخل في العملية السياسية أفضل من أن يبقى خارجها .ولا أحد يستطيع ارغام الشعب على شيء لا يريده يعني لنفترض ان الحكومة مكونة من علمانيين واسلامييين هذا يعني ان المجتمع كذلك منقسم بين علمانيين ومتدسنيين وهنا المشكلة ان طغى فصيل واحد كالاخوان على السلطة سيحدث انفجار شعبي في الشارع لأن جزءا كبيرا من الشعب لا يجد من يمثله في السلطة . يعني لا اكراه في الدين ببساطة الاسلاميين يمثلون مواطنيهم وأيضا العلمانيين . واذا أصبح الشعب متدينا فستختفي الاحزاب العلمانية تدريجيا . ولا خيار آخر غير هذا كل التجارب الاخرى فاشلة والامثلة امامك من افغانستان الى الصومال والسودان وآخرها مصر . فلا سبيل عن التعددية لانه على أرض الواقع يوجد علمانيون فلا تستطيع اجبارهم بالقوة .









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 16:07   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
وماذا تفعل ؟ تنام مثل مايفعل السلفيون ؟ ولماذا هل الشيوعي يرضى بالرأسمالية ؟ وكذلك الاسلامي ليس اختياره فان يدخل في العملية السياسية أفضل من أن يبقى خارجها .ولا أحد يستطيع ارغام الشعب على شيء لا يريده يعني لنفترض ان الحكومة مكونة من علمانيين واسلامييين هذا يعني ان المجتمع كذلك منقسم بين علمانيين ومتدسنيين وهنا المشكلة ان طغى فصيل واحد كالاخوان على السلطة سيحدث انفجار شعبي في الشارع لأن جزءا كبيرا من الشعب لا يجد من يمثله في السلطة . يعني لا اكراه في الدين ببساطة الاسلاميين يمثلون مواطنيهم وأيضا العلمانيين . واذا أصبح الشعب متدينا فستختفي الاحزاب العلمانية تدريجيا . ولا خيار آخر غير هذا كل التجارب الاخرى فاشلة والامثلة امامك من افغانستان الى الصومال والسودان وآخرها مصر . فلا سبيل عن التعددية لانه على أرض الواقع يوجد علمانيون فلا تستطيع اجبارهم بالقوة .
أنت تواصل في كذبك
تقول في أنه لا سبيل للتعدية و هل الإسلاميون قالوا غير ذالك و هم الذين عانوا عقودا من الزمن من إقصاء العلمانيين لهم
و حتى و قد جاءت الحرية ، لم يقبل العلمانيون التعددية إذا كانت تفتح مجال للإسلاميين فانقلبوا على الديموقراطية التي كانوا ينغنون بها و ساندوا الالإنقلاب العسكري









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 19:36   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
وماذا تفعل ؟ تنام مثل مايفعل السلفيون ؟ ولماذا هل الشيوعي يرضى بالرأسمالية ؟ وكذلك الاسلامي ليس اختياره فان يدخل في العملية السياسية أفضل من أن يبقى خارجها .ولا أحد يستطيع ارغام الشعب على شيء لا يريده يعني لنفترض ان الحكومة مكونة من علمانيين واسلامييين هذا يعني ان المجتمع كذلك منقسم بين علمانيين ومتدسنيين وهنا المشكلة ان طغى فصيل واحد كالاخوان على السلطة سيحدث انفجار شعبي في الشارع لأن جزءا كبيرا من الشعب لا يجد من يمثله في السلطة . يعني لا اكراه في الدين ببساطة الاسلاميين يمثلون مواطنيهم وأيضا العلمانيين . واذا أصبح الشعب متدينا فستختفي الاحزاب العلمانية تدريجيا . ولا خيار آخر غير هذا كل التجارب الاخرى فاشلة والامثلة امامك من افغانستان الى الصومال والسودان وآخرها مصر . فلا سبيل عن التعددية لانه على أرض الواقع يوجد علمانيون فلا تستطيع اجبارهم بالقوة .


يا اخ افهم بارك الله فيك ...

النماذج اللتي تتكلم عنها نماذج خاطئة ..لم تبنى على اساس متين
وهنا مربط الفرس ...حين ادخلو الاسلام في اللعبة السياسية
ثم انقلبو عليهم كي يقال ان الاسلام دين ارهاب وتطرف
وهو ماحدث في الجزائر ...حتى افعانستان اللتي هي نواة القاعدة
حتى مصر الان يحاولون جرها الى اوحال التطرف ..
باسم الشرعية ....

ماهيش مسالة ديمقراطية او استبداد ...
ماهيش مشكلة علماني ماتفاهمش مع الاسلامي
حتى العلماني اذا نطق بالشهادتين فهو مسلم
المسالة من انت من انا من هو عدونا وهل نحن اعداء
المسالة ان الشعوب العربية لا تعرف ماينفعها ....

الديمقراطية ليست شيءا نستورده ...
الديمقراطية ممارسة ...نضال مبادئ ..

اما ديمقراطية الدم وديمقراطية الحروب الاهلية
فلا مرحبا .. ولا اهلا ولا سهلا بها

وبالمناسبة الاسلام اللذي اقصده ليس اسلام اللحية
ونصف ساق ...









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 16:10   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
اتفق معك وهذا ماجاء في ردي اللذي عقبت عليه
لكني سالت عن الايديولوجية الاسلامية كدين حق
وليس كحزب اسلامي مثله مثل باقي الاحزاب

اذا كانت الديمقراطية تجمع بين هذه الاديولوجيات
بين الشيوعية و الاشتراكية و العلمانية
و الرادكالية و اليبرالية وحتى الاسلامية حسب تفسيرك لها

فمعناه ان نتخلى عن مبادئ الاسلام باسم التعددية في الافكار
معناه ان نساوي بين السلام والالحاد
وهو ما نشهد عليه باعيننا من فتنة انجبتها الديمقراطية
او على الاقل نضع الاسلام في احتمال الخطء والصواب
وهذا الخطا اللذي وقعت فيه الاحزاب الاسلامية

الشاهد من هذا ان الديمقراطية لا تصلح مع الاسلام
لان الاسلام كل وليس كغيره من الايديولوجيات

ولا يصلح ان نطالب بالديمقراطية وفي نفس الوقت
نطال بجكم اسلامي اما هذا واما ذاك
لم يأت الإسلام ليشجع الإسبداد تحت أي إسم
فالديموقراطية هي السبيل الأفضل في وقتنا لتطبيق شرع الله و الحفاظ عليه من الإستبداد تحت أي مسمى









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 19:45   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
لم يأت الإسلام ليشجع الإسبداد تحت أي إسم
فالديموقراطية هي السبيل الأفضل في وقتنا لتطبيق شرع الله و الحفاظ عليه من الإستبداد تحت أي مسمى
من شجع الاستبداد هم من ينادون بالديمقراطية الان ....
اقضل ان اسميها الديمخراطية ....









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الديمقراطية, الخديعة, الكبرى

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc