سوريا : لعبة أرقام الموت القذرة

[the last star]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

للتوضيح فقط بشار الأسد كافر مثل أبوه وهؤلاء لم يدخلوا الاسلام قط حتى يرتدوا عنه أم صورته وهو يصلي فهي ليست دليلا وهذا هو حال الفرق الباطنية التي تظهر الرفض وتبطن الكفر المحض بل زادوا فوق باطنيتهم عقيدة بعثية عفلقية ملحدة لا تعترف بالأديان و شعارهم كما يقول احدهم سلام على وطن يوحدنا ومرحبا بعده بجهنم .تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا .أرجوا تقبل مروري

هل شققت على صدره؟؟؟

اقرأها كأنك تقرأها لأول مرة دون احكام مسبقة و دون ان تجعل غيرك يفكر عنك

ثم تصور ان هذا السؤال وجهه لك نبينا الكريم يوم القيامة

و فقط

ارجو ان لا اكون اثقلت عليك

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star

هل شققت على صدره؟؟؟

اقرأها كأنك تقرأها لأول مرة دون احكام مسبقة و دون ان تجعل غيرك يفكر عنك

ثم تصور ان هذا السؤال وجهه لك نبينا الكريم يوم القيامة

و فقط

ارجو ان لا اكون اثقلت عليك

لم أفهم الذي تقصذه اذا كنت تقصد عقيدة حزب البعث فلا أظن انها تخفى على احد نرجوا التوضيح

[the last star]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

لم أفهم الذي تقصذه اذا كنت تقصد عقيدة حزب البعث فلا أظن انها تخفى على احد نرجوا التوضيح

لا داع للف و الدوران و التعقيد

سؤال بسيط لا يحتاج للتوضيح

تجرد من كل افكار المسبقة و جاوب نفسك بنفسك لا حاجة لي بإجابتك

فقط بينك و بين نفسك

آسف لأني اثقلت عليك

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star

لا داع للف و الدوران و التعقيد

سؤال بسيط لا يحتاج للتوضيح

تجرد من كل افكار المسبقة و جاوب نفسك بنفسك لا حاجة لي بإجابتك

فقط بينك و بين نفسك

آسف لأني اثقلت عليك

هدا ماتحدثني به نفسي حاليا فقد كان هولاكوا كما تعرف قائدا للتتار الذين دخلوا البلاد الإسلامية وغزوها
وبينما كانت ابنته الأميرة تتجول في شوارع البلاد رأت جمعا غفيرا من الناس
يجتمعون لمجلس علم لرجل من العلماء فقالت متعجبة ما هذا ؟؟
فأخبروها أنه رجل عالم من علماء الدين الذين يلتف الناس حولهم فأمرت أن يأتوها به علي النحو الآتي
( مربوط الرجلين واليدين بعمامته منزوع الحذاء والجورب ) ففعلوا فلما وضعوه أمامها
قالت له أنت رجل الدين ؟ فقال نعم . قالت إن الله يحبنا ولا يحبكم ؛ فقد نصرنا عليكم ولم ينصركم علينا ، وقد علمت أن الله تعالي قال " والله يؤيد بنصره من يشاء "
فلم يجب العالم واشترط لأن يجيب علي كلامها شرطا وهو أن يفكوا قيده وأن يجلس علي كرسي مثلها .....
هذه هي عظمة العلم والعلماء ثم وافقت علي شرطه فأعادت عليه الكلام فقال لها أتعرفين راعي الغنم ؟
قالت كلنا يعرفه فقال أليس عنده من غنم ؟؟ قالت : بلي قال ألا يوجد بين رعيته بعض من الكلاب ؟؟؟ قالت بلي . قال وما عمل الكلاب ؟؟ قالت : يحرس له غنمه ويعيد له الغنم الشاردة حتى ولو أصابها بجروح إذا امتنعت وأبت
قال لها إنما مثلنا ومثلكم كذلك .... فالله تعالي هو الراعي ونحن الغنم وأنتم الكلاب فلما شردنا عن أوامر ربنا سلط الله تعالي الكلاب علينا ليردونا إليه مرة أخري
لا أدري ما مدى صحة الرواية او ضعفها ولكنها تحكي واقعنا البائس فاليهود والصليبيون والروافض والباطنيون والملحدون والزنادقة واعداء الاسلام اجمعون هم الكلاب الذين سلطهم الله علينا في هذا الزمان بسبب بعدنا عن ديننا