الدوحة تحترق .

[الأمير الصاعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة المسيلي

كان عليك أن توجه هذا الكلام لمن يتلذذ بقتل الشعب السوري ويدعم بالمال والسلاح العمليات الإجرامية اللتي يقوم بها مرتزقة السعودية وقطر

عيب هذا الكلام

أنت تساوي بينك و بين ما يفعله الشبيحة ..أنت و هم في نفس المستوى

[الزمزوم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد

عيب هذا الكلام

أنت تساوي بينك و بين ما يفعله الشبيحة ..أنت و هم في نفس المستوى

وماذا تقول في الذي يساوي بينه وبين القتلة الفجرة والجماعات المسلحة والمرتزقة التي اختلطت بين بلاك وتر ومرتزقة وجواسيس صهاينة وقاعدة أتباع رياض الأسعد والتكفريين أتباع طرطور و هرهور .

[الأمير الصاعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

وماذا تقول في الذي يساوي بينه وبين القتلة الفجرة والجماعات المسلحة والمرتزقة التي اختلطت بين بلاك وتر ومرتزقة وجواسيس صهاينة وقاعدة أتباع رياض الأسعد والتكفريين أتباع طرطور و هرهور .

الأكيد أن هذا ليس كلامك و انما بعض من منتوجات اعلام النظام السوري الرسمي ( اعلام الحزب الواحد ) الذي حكم طيلة عقود من الزمن و لا زال يصارع من أجل البقاء على حساب بحور من الدماء المنهمرة و الأنفس المزهوقة المعصومة و المحرمة شرعاً...ان تحربة النظام السوري بقيادة حزب البعث مع الدماء السورية المسفوكة عدوانا و ظلماً ليست وليدة اليوم و انما تعود الى محطات عدة من تاريخ هذا النظام الذي الف شرب الدماء ( دراكولا )
الديكتاتورية و الاستبداد و حكم الحزب الواحد و الرئيس الضرورة هذه نمادج قد ولت و لم يعد لها مكان في عالم اليوم عالم الشباب و الحركة و التواصل الاجتماعي و السعي الحثيث للبحث عما هو أفضل و ايسر للمجتمعات الحاضرة في دورة دائمة للتجديد و تقديم كل ما هو اسمى و أنفع للكائن البشري بعيدا عن القهر و التعسف
النظام السوري هو المسؤول الأول أخلاقيا و سياسيا و اجتماعيا لكل قطرة دم سالت و تسيل و ستكتب في سجله كوصمة عار تتدارسها الأجيال الحالية و القادمة
في سوريا هناك جلاد يسعى اتثبيت كيانه بعد الهزة التي تعرض لها بفعل كره الناس له و اشمئزازهم بعدما نفضوا عنهم غبار الانتظار و كسروا حاجز الخوف
و هناك ضحية ذنبها الوحيد أنها رفعت صوتها في وجه الديكتاتورية و الاستبداد و حكم الحزب الواحد
الظروف تغيرت و ذهنية حكم العباد و البلاد بعقلية أواسط القرن الماضي بعدما قال الشعب كلمته ، قد بدا عليها التعب و عدم مسايرة الحدث و التآكل و الانهيار الكلي مصيرها المحتوم ( مسألة وقت ) سنة الله في خلقه أعلى و أجل من سنة الديكتاتورية و الاستبداد