عنما اذن لصلاة العصر باحد الايام تاخر عن الصلاة سيدنا عمر بن الخطاب فاسرع يجري كي لاتفوته الصلاة وعندما وصل للمسجد وجدهم يقيمون الصلاة
فقال الحمد لله الحمد لله الحمد لله .
فدخل سيدنا عمر بن الخطاب بالصلاة فسمعوا رسول الله يقول سمع الله لمن حمده .
وعند انتهاء الرسول الكريم من الصلاة ساله الصحابة رضوان الله عليهم ما معنى هذه الكلمة سمع الله لمن حميدا فقال لهم لقد سمع الله قول عمر بحمده لله فاجابه الله عن لساني سمع حمدك الله ياعمر سمع الله لمن حمده .
فمن تاريخ ذلك اليوم صار المسلمون يدرجونها في صلواتهم الى يوم الدين .
وقد كانت الكلمة نابعة من القلب فحمد الله واجابه الخالق بنفس اللحظة .
سبحان الله وبحمده سبحان الله وبحمده سبحان الله وبحمده
منقول بامانة