تذكرت على حين غفلة أثناء توقيعي في أحد أيام الإضراب ، قوله عليه الصلاة والسلام : " لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين "
فانتابني حزن شديد ، لأن غير المؤمن لا يدخل الجنة ، وأنا لُدغت من نقابة الذل والعار مرات ومرات ، إذاً ................
إخواني ليس العيب في أن أضرب أو أعمل ، ولكن العيب في أن يستغبيني أمثال دزيري ، ويستحمرني أمثال عادل ...ويستبهمني أمثال ياسين
أجيبوني : - أستاذ يُضرب 11 يوما ، ثم يعود للعمل بيد فارغة وأخرى لاشيء فيها ...... والسبب : الوضع الحرج للجزائر
ثم نجد هذا الأستاذ يُبرر لقيادة النقابة ويجد لها آلاف الأعذار .............. صنفوه من فضلكم .