حسب ما تسرب من بعض االعارفين بكواليس المفاوضات أن الوزارة سارعت للتفاوض مع الكنابست في الأيام التي كانت لجنة اليونيسكو تزور الجزائر لمعاينة مدى مصداقية الإمتحانات فلم يكن امام الوزارة إلا التفاهم مع الكنابست وانفردت بها ورسم سيناريو امام القاعدة ان الوثيقة تم المصادقة عليها والمستفيد الوحيد من العملية هم اساتذة التعليم الثانوي القدامى الركائز التربوية والت بها تكون المصداقية الماملة لشهادة البكالوريا بحكم انهم من يعد الامتحان ومن يصحح و يداول
وتكون الشهادة المبتورة التي درس فيها تلاميذ الاقسام النهائية ثلاثيين غير كاملين وحددت العتبة بنهاية شهر افريل في الوقت الذي ارسلت فيه مديرية البيداغوجيا حوليات في جميع المواد وسربت معها خبر مفاده ان مواضيع اختبار البكالوريا تكون مشابهة ان لم نقل مطابقة للحوليات ودعمت هذا الطرح بكون المواضيع من انجاز مفتشين للمواد المعنية بإمتحان شهادة البكالوريا . مقابل حقوق التأليف حيث تعود المفتشين على مثل هذه المنح على عاتق ابنائنا لأن اولاد الإطارات يدرسون في مدارس خاصة بمناهج خارجية وشهادتهم معترف سبها
المغرر بهم هم التلاميذ الذين لم يدرسوا مواضيع معينة تكون اساسية وزارة ي الجامعة ويبقى الطلبة المساكين يدفعون فاتورة الوزارة والكنابست ارضت الاساتذة القدمى و منظمة الينسكو زارت مدارس خاصة فلما لم تزر مدارسجميع ال عين الريش او عين افقى او مدارس ايليزي او جانت او تيندوف
والله حرنا في هذا العالم الكل يبيع من اجل المال وعليه لم يبقى لنا سوى الإنضواء تحت نقابة تضم جميع الشرائح ونبارك مسعاها واضن ان النقابة هي اما سنتيو او انبياف
وشكر