كنت أظن أن أويحي و بن بوزيد هم الخطر الذي سلطه الله على المعلمين لكن الآن اكتشفت أنه يجب عليا أن أشكرهما لأنهما بينا لي أن أعداء المعلمين هم من يدعون الدفاع عنهم -نقابة أكلة الجيفة- التي ما إن لاحت لها بعض القوة طغت وظنت أنها الآمر الناهي وأننا نحن المعلمون تباع -من التبعية- فقط تأمرنا فنأتمرويساوم بنا قيادها لكن هيهات إن الله يمهل ولا يهمل والآن تكتشف الدولة أن نقابة المديرين لا قوة لها علينا -لأننا لا نضرب - وهذا خطأ ارتكبته نقابة اللصوص عندما دعت للإضراب فالآن تظهر حقيقتها. أما دعاة الإضراب فهما من قادة نقابة العار - أبو منيب وعادل 04- وإن خفت أن أشرك بالله -لأن الله يعلم الغيب فقط-لأكدت أنهما شخص واحد يدخل بإسمين مختلفين