من كان شابا و يهتم بقضايا الشباب فليدخل ..

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aucun avenir

السرقة مها كانت الدوافع فهي غير مقبولة ولا مبرر لها
أما الحرقة فهي ليست انتحار بل محاولة جادة للتغيير
لتغير أحوالي أما نوصل أم لا فهذا بيد الله
والذي يقول غير هنا غير واقعي تماما مستحيل تحقق أحلامك هنا ني خدمة ني سكنة ولا هم يحزنون
دائما نسمع مقولة هنا تتكبر على الخدة وهناك تخدم أي خدمة
انا أرد قائلا هنا لا نتكبر على العل في حد ذاته بل على الراتب الزهيد مقابل هذا العمل الشاق ، ومن المستحيلات السبع تعمل بيه حاجة
أما هناك تعمل أي عل تتمرد ولكن تجد نتيجة على الأقل تجمع مبلغ وترجع وتستفيد من الفارق الشاسع في العملة
هنا مكاين والوا لا داعيي للضحك على عقولنا

في لالجيري ماناش عايشين
في الشالوتي قاع رايحين
ياسردينيا رانا جايين
و ثمة نيشوا هانين
ماتخلعناش لامارين

يسترنا رب العالمين

يأخي طارق الا تعلم بانه لا تجوز في شريعة الإسلام ماتقول

حيث انه لا يجوز للمسلم أن يسكن في بلاد الكفار، لما فيه من إذلال نفسه لهم، وخضوعه لأحكامهم المخالفة للإسلام، وهذا يؤدي به – مع مرور الوقت – إلى ذوبانه فيهم، فإن لم يَذُبْ هُوَ كُليّة، ذابت زوجته وأولاده، في تلك البيئة الفاسدة،

قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا } [النساء:97]،

ومعنى الآية أن الذي يبقى في بلاد الكفار ولا يهاجر منها إلى حيث يكون حُرًّا في دينه هو ظالم لنفسه، وقد عرّض نفسه لتوبيخ الملائكة له عند الموت، ودخول جهنم يوم القيامة. وقال رسول الله صلى الله عليه سلم : «أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين » [رواه أبو داود، وغيره. وهو حديث حسن، كما في صحيح الجامع الصغير للألباني

اما الهجرة الى دولة اسلامية اخرى كالخليج فانا اول من سياتى معك

احترماتي اخي طارق