ونحن التربويون نعاني ونسعى لأخذ حقوقنا... أو على الأقل الاحتفاظ بما كسبناه من حقوقنا...عبر فاتورة الاضرابات المتتالية منذ 2003...والاقتطاعات من أجورنا ..ان جمعناها ستكون بالطبع فوق أجر 06 أشهر...ولا نتحدث عن الإجهاد المعنوي وإقناع الاساتذة بالاضراب ...ناهيك عن الاستعمال المفرط للهاتف النقال وفواتيره.... وتقصينا الاخبار والقوانين... والمفاوضات ... والهموم......
--- ألا نستحق من كل هذا تصنيفا يليق بنا نحن التربويون؟؟؟؟ رغم مانقوم به من مهام لا ينكرها أحد؟؟؟ لماذا لا يكون تصنيفنا هو الأكبر على الاطلاق وأعلى رتبة من كل الطاقم الاداري ... مع فتح المجال طبعا للاداريين والمفتشين للعودة الى الطباشير ليستفيدو من هذا التصنيف العالي؟؟؟ فأولوية التربوي على الاداري واضحة كالشمس فلا تغطوها بالغربال.... فمن يكون عبان رمضان القادم الذي يدافع عن حقوقنا
---