السند/ قال أحمد شوقي
سرت بشائر بالهادي و مولــده
سرت بشائر بالهادي و مولــده
إلا علـــــى صنم قد هام في صنـم
أتيت و الناس فوضى لا تمُّر بهم
الرسل في المسجــد الأقصى على قدم
أسرى بك الله ليلا إذ ملائكــه
و قدرة الله فوق الشك و التــــــهم
مشيئة الخالق الباري وصنعتــه
على جناحٍ و لا يسعى علـــــى قدم
حتى بلغت سماء لا يُطار لهــا
:المطلوب
أولا
:يتحدث الشاعر في الأبيات الثلاث الأخيرة عن
فتح مكة
حجة الوداع
الإسراء و المعراج
ثانيا
: "الفعل في " سرت
معتل أجوف
صحيح
معتل ناقص
ثالثا
:لا يطار لها" كناية عن"
عظمة و علو السماء
قدرة الله
جمال السماء