سأل اعرابي زوجته : ماذا تفعلين ؟
فقالت : ازيل الغبار عن النافذة
.
.
.
.
.
فقال : اوزيل وﻻ انييستا
فضحك الجميع ثم طلقها ﻻنها كانت
ملكية وهو كاتالوني
يحكى أن أم جهل كانت تعلم إبنها جهل الحروف فقالت له:
.
.
.
.
.
الأن يا بني قل "كاف"(ك) فأجابها:
الكاف و لا الفيفا أمي؟
فسقطت مخشيا عليها و أصيبت بديشيغوغ في المخ
فجاء أبو جهل راكضا وهبط على دين والديه بتايموم قائلا:
ألا تدري يا ولد الحفيانة أن العلم نور
فقاطعه قائلا:
أبي و الجهل مهند؟
فإنتحر ابو جهل شاربا الفتاك و عاش جهل حياة سعيدة... سعيدة و ليس ايفري طبعا
سأل أبو جهل أبا لهب قائلا : هل تذوقت لحم غزال البراري؟
.
.
.
.
... .
.
.
.
.
.
فرد عليه : غزال ولا جبور؟
فسخسخ الجميع بالضحك و اصبحوا نباتيين و منذ ذلك الوقت لم يسجل غزال
فهجاه امرؤ القيس في قصيدة ـ انا و غزالي في الجبل نلقط في النوار
.¸¸.·´´¯`··._.· `·.¸¸.·´´¯`··._
قال بو جهل للجارية : لقد احضرت لك بعض الخضر فاعدي لنا الغذاء
فقالت الجارية : الخضر ولا محاربي الصحراء
فانفجر الشعب الجزائري ضحكا و خرج الى الشوارع مسرورين و استقال حليلوزيتش لانه
لم يفهم شيء