’، تَسلِيطُ ضوْءِ عَلى تِلميذَ*(ة)* مُجتهِد*(ة)*..,

[19 ان شاء الله]

موضوع رائع كالعادة من قبلك,ولكني قد اغضبتني قليلا بضع كليمات كنت قد كتبتيها

تمعني في كلماتي قبل الرد من فضلك

و من

النَّوع الذي يُنجزُ وآجبآته ذآئمآ [يْمرَّg على صْحآبو ديمآ]

اعلمي يا اختي بأن حلي للتمارين ليس "زكارة" في زملائي,بل هو لأن الاستاذ طلب مني ذلك,ولن اقوم باي حال من الاحوال اخفاء حلي من اجل زملائي.

ومنَ النّوْع المُخآلف لرأي التلآميذ و المُنفَرد برأيه

دآئمآ و أبدآ [خّآلف تُعْرف!]

اعترف بأن هذه صفة تميزني,ولكن مره اخرى,ليس كرها فيهم,بل هو ما اراه صوابا,وفي الحقيقة انطري للامر من هذا المنوال (لنفترض ان جميع زملائي قاموا بالقفز على شلال,اوسأذهب معهم,طبعا لا)

فإنْ قرَّرَ التلآميذْ الهُرُوب من حصَّة مآ [يآ أخي (أختِي) لمآ لآ ؟!] إِلاَّ انه{ـهآ}

يـ{ت}ـرفُض بشدَّة ! ، وهذآ أكره تصرّفٍ عِنْدي ..!

وهذه العبارة التي اغضبتني حقا,لما يريد التلاميذ الهروب من الحصة اصلا واذا كان يريد ان يفقد مستقبله فليفعل,ولكنني لن اتبعه,مرة اخرى افترضي ان الدرس الذي قدم في تللك الساعة اتى في الاهلية ,لذا لا يمكنني باي حال من الاحوال ان اتخلى عن (مبادئي) التي ربياني عليها والدي,تملقا لزملائي حتى يحبوني

لدي موقف اريد سرده عليك

في احد الايام سألني احد الزملاء:لماذا لا تعين اصدقاءك في الامتحان قلت له:اودرست التربية الاسلامية قال:نعم قلت:ما حكم الغش قال:حرام قلت:هاهو جوابك قال مستهترا:هههه شيئ بسيط مثل هذا تفقد من اجله اصدقائك رددت قائلا:وما حاجتي لاصدقاء يحبونني فقط لاني اساعدهم على الغش وان لا افعل يبغضونني,يحبونني لمصلحتهم,لا احتاج اصدقاء كهذا بل احتاجهم يحبونني لشخصي وليس لمصلحة من مصالحم,وليكن في علمك ان الحرام يبقى حراما وان كان ذلك سيجعل الناس يبغضونني فلا اهتم اوتعلم لماذا لانه :(لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)

وانا لا اتكبر,ولم اتكبر على اي من زملائي,بل وليكن في علمك انه هناك اناس (حاسبة روحها) ورؤسهم فارغة ويتكبرون علي