ـــــ مــنْ وحيِ [ الأرصِـــفَة ] .... / ...

[متنازل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

لم اعرفكَ إلاَّ بعد الإهداء
الىن فقط عرفتُ لما [ شعبُنا الكرِيم ] عبارَة ( اهدي تحياتي .... إلى ... آخرهِ )

فهيَ تجعلُك ترى من خلالِها حتى من أين ينحدرُ صاحبُ الإهداء

وخاصةً إذا قال : ( واهدي تحياتي إلى عمتي بفرنسا وخالي بكندا ) > غير روح أخطب والفيزا مضمونة


ههه
على الاقل عندي فضل عليك...نشدهالك "شمامة" ...يعني في الرايحة و الجاية نفكرك فيها


ـــــــ

وعليكُم السلامُ ورحمةث الله وبركاتُه

ومرحبًا بالسي البانتر
الوفيِ الكرِيم

مرحبا بك في موضوعك...اعتبر الدار دارك مش نتاع محمود سعد

عندِي سؤال قبل أن أبدءَ ردكَ من أسفلهْ ^^

هل تعرف ما هيَ [ المواطنَة ] ؟

> بفتح الطاد وليس بكسرِها بالاك تغلط


أنا جادٌ فعلاً في السؤال
ورُبما تفيدني بإجابةٍ
وخاصةً مع ما ذكرتَ في ردك من عبارةٍ راقت لِي
ولن اقول ما هي طبعا هههههه

ههه
لا اظنها ستفيدك، لكن ربما هو سؤال على سؤالي "وما شغل البطال في رايك؟" و هذا ما راقك
و بدون الاستعانة بالمؤثرات الخارجية نقول
المواطَنة= قد تعني التعايش بين افراد المجتمع كل على حسب مستواه...

ـــــــــ

أيها البانتر العزيز
مباركٌ الإسم الجديد
ولكن : ( عمَّا تنازلت ! )

لا تُجب إن أحسستَ أنني ( فضوليٌ جدا ) > وش خليت أنتَ




بارك الله فيك

معناها تحوسني نحكيلك على حياتي كتاب حياتي
لان صفة المتنازل متطابقة الى حد كبير مع واقعي...

تنازلت يا سيدي عن كثير مما يَهُمٌ الناس بارادتي، و بإرغام، و بحماقة...

أما عن صاحب المكتبَة
فخلي البير بغطاه

ومليح برك كي عادت ثلاثة مع الباج دو قارد صافا ^^


وها آنا ذا ابثُ إليك من هنا ومن مقامي ومكانتي هاتِه
إلى حيثُ أنتَ
أرقَّ الأماني
وأسعد التهاني
بمناسبة عيد المرأة

الله غالب مكانش مناسبة مواتية فلقيت عيد المرأة قدامِي






شكرا لك اخ متنازل

وبإنتظار عوتدك

وتملئُ المكان
لمجرد العبورِ

شكرا جزيلا بحجم عدد الالوان

العفو يا طيب

نعسان اهداني نروح نرقد