الحق للتلميد فمهما فعل له ركامل الصلاحيات
فكيف لهم ان لا يعبروااااااااااااااا بطريقتهم ولهم الحرية الكاملة
وهدا حقيقة نتيجة سوء التربية في نواحي معينة أثناء المشوار التعليمي فكيف لمثل هاته الوجوه ان تصل للمستوى الجامعي
لكن للأسف هي نتيجة المنظومة الجديدة التي رجحت الكفة للتلميد وأصبح الأستاد مجرد ديكور يلقي دروسه ويخرج مسرعا وإدا حاول تربية احدهم إعلم انه سيتلقى وابل من الشتيمة والسب وإدا قام الأستاد بالإجراءات العقابية المتخدة في حق التلميد تجد الإدارة تتفوه بعبارات تؤنب بها الأستاد فأين الحل في إصلاح المجتمع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا اجيب :
1- إما ترجع السلطة التربوية الحقيقية للأستاد بكل معانيها
2- أو تكفل وزير ثاني قادر على تسوية الأوضاع التربوية لأن الحرية المفرطة في بلدنا تؤدي للفساد لا غير وهدا بفضل النسبة الغالبة من الفاسدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟