رابطة علماء أهل السنة : منصب الرئاسة في سوريا أصبح شاغرا والأسد ونظامه فقدوا كل أشكال الشرعية.

[دزايري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

صباح الخير .... صح النوم ، أين كنتم .... المصحف حرقه الأمريكا وسيضلون يحرقون فيه ، ماذا فعلتم ؟

باحات الأقصى تدنس بجنود الأنجاس من الصهاينة ، ماذا فعلتم ؟

الأقصى يهود ، القدس التاريخ تهود ، وتختفي كل معالمها الإسلامية ، ولم يبقى منها غير الإسم ، ماذا فعلتم ؟

وحديثكم فقط حول سورية ، وكان مشكلة العالم العربي والإسلامي سورية ، لقد قلتموها من قبل في العراق ،

وذهب صدام لكن لم تفعلوا لقضيتكم الدينية أي شيء بل وتشاركون الكفار في تدمير سورية دار بيت العروبة .

دم المسلم أغلى عند الله من الكعبة

1 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا غندر ، عن شعبة ، عن منصور ، عن أبي وائل ، عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر " حدثنا بندار ، حدثنا يحيى بن حماد ، وحدثنا ابن نمير قالا : حدثنا عفان ، حدثنا شعبة ، عن الأعمش ، عن أبي وائل عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله . حدثنا محمد بن فضيل ، حدثنا إسحاق الأزرق ، عن سفيان عن زبيد ، عن أبي وائل ، عن مسروق ، عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله . حدثنا أبو بكر ، حدثنا المعتمر بن سليمان ، عن أبيه التيمي ، عن أبي عمرو الشيباني ، عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله . قال : وفيه عن سعد بن أبي وقاص وعن أبي هريرة وعن عمرو بن النعمان وعن عبد الله بن مغفل وعن النعمان وعن عمرو بن مقرن وعن زيد بن خالد كلهم عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله *

لزوال الدنيا أهون على الله من دم مؤمن

2 حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ، حدثنا ابن أبي عدي ، عن شعبة ، عن يعلى بن عطاء ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لزوال الدنيا أهون على الله من دم مؤمن " *

قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا

3 حدثنا أبو أيوب بن سليمان بن عمر الرقي ، حدثنا محمد بن سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، عن إبراهيم بن مهاجر ، عن إسماعيل مولى عمرو بن العاص ، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا " *

لزوال الدنيا جميعا أهون عند الله من دم يسفك بغير حق

و عدد السوريين 22 مليون فالأولوية لحقن دمائهم و كذلك فانهاء القضية السورية بسرعة سيجعل التركيز بعدها منصبا على بقية قضايا الاسلام