و عليك السلام و رحمة الله و بركاته
طبعا حتى لا نكسر ((جدار الحياء)) الذي بني في منتدانا الحبيب أقول:
معاكسة البنات للذكور أكثر من معاكسة الذكور للبنات، و لا تستغرب ((جلسنا في محل هاتف عمومي ففررنا بجلودنا))، و جلست ((في محل أبيع اللبن ففرحت بجلدي))، و في
الجامعة فذاك البحر الذي لا ساحل له في المعاكسات.......
كانت لي (مكتبة) و بجنبي ((طبيبة عامة و معها ممرضة))......... و البقية عندك......
و والله يبعن ((أجساهدن)) بأرخس الأثمان.......... و الله لم نسلم منهن حتى في شهر رمضان......
أما إذا قربت ليلا و سرت بجنب إقامة لهن................. فلا اجد ما اقوله لك.
و الله و بالله و تالله (قسما مغلظا).... كانت إحداهن تتبعني كثيرا.... حتى في السوق....
و لولا ما قلت أولا، لفصلت تفصيلا و الله ((قد تسقط له كل بنت من عينيك))