محبة الله عز وجل،
والإكثار من عبادته وذكره، والإكثار من النوافل
وفي الحديث: "وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضت عليه،
وما يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه،
فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به،
ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها،
وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذ بي لأعيذنه" رواه البخاري.
فأي شيء أعظم من محبة الله سبحانه لعبده!
وأي توفيق أعظم من هذا التوفيق، وأي تأييد أعظم من هذا التأييد
الذي يكون لمن أحب الله، والداعية أحوج ما يكون إلى التوفيق والتسديد وإجابة الدعاء.
و باقي الصفاة الاخرى تنبع من هنا