![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ســـــــلام
طلب زواج جزائري وبقرار بوتفليقي عفواً جمهوري بوتفليقة= الجمهور والله لا را نا مغبونين madjid-307 خلوني نفرغ قلبي زوجوووووني أكثر الأشياء التي تساهم في إقناعي بهذه الفكرة هم أصحابي، حيث كلما ألتقي بأحدهم أو بالجماع كاملة إلا وتحدثنا في هذا الموضوع، وكأنه أصبح سنة من سنن لقاءاتنا، ورغم ذلك فإنني غير مقتنع كثيرا به، وفي غالب الأحيان أطلب منهم تغيير الموضوع وعدم الخوض فيه لأن ذلك لن يحل مشكلته، بل إننا نزيد من هيمنة التفكير به على عقولنا. ولنفترض أنني اقتنعت به فهل سأريده وهل سأكون قادرا عليه، في مثل الحالة التي أعيشها .. متخرج من الجامعة إلى “حيط” من الحيطان أو “بوطو” عمود من أعمدة قريتنا، بعد أن كنت أتمنى أن أصبح عمودا من الأعمدة التي تبني الوطن، أرى نفسي سأصبح ممن أصبحت الأعمدة ملاذهم الدائم لمعاكسة الفتيات.. كحال كل الشباب الجزائري، لن أفكر بالتأكيد في شيء أصبحت أراه لعينا اسمه الزواج.. امرأة على عاتقي ثم ولدي في بطنها… واااو.. الزوجة في ساحة منزلنا تنعم بمشاكلها مع زوجات إخوتي وأبناء عمي.. وولد ينتظر أن يخرج ويلعب أمامي عند جدار منزلنا، نعم قلت ساحة منزلنا وجدار منزلنا.. لأنه ليس منزلي، وليس حتى منزل أبي بل هو للجد الأكبر حيث يعيش أعمامي وعمتي وخالي، ولحسن الحظ لا توجد خالتي .. ذاك عن السبب المادي وأزمة البطالة والسكن ، التي يعاني منها المواطن العربي والجزائري وأنا، وتلك الأسباب ليس الوحيدة في صفحة المعوقات من أجندة تفكيري بالزواج.. هناك أسباب أخرى وإن كنت أعتبرها مجرد آراء يمكن تغييرها، ومجرد عقبات يمكن تجاوزها قريبا.. هل ترى أمي ستقتنع بفكرة الزواج، خصوصا وأنها (بحسب تعبيرها في عديد من المرات) لا تزال تعتقد أني مازلت صغيرا، شابا قادما إلى الدنيا ولا يجب أن أربط نفسي، بل يجب أن أتمتع بشبابي.. (لا أفهم مقصودها بالضبط).. بخصوص الوالدة الكريمة وأفكارها ودلالها لي ، يمكن تغيير ذلك بقليل من المحاولة.. أما الشيء العظيم الذي يؤرقني فلا أريد الحديث عنه، وهو عائق العديد من الشباب الجزائري المتخرج من الجامعات بعد أن أمضى من العمر عتيا، ليجد نفسه بصفة إجبارية أو وطنية في الخدمة الوطنية أو الإجبارية ، بالنسبة لي لنقل عنها بصفة إجبارية في الخدمة الإجبارية.. عمري اليوم أربع وعشرون سنة سأتخرج من الجامعة وهاجس “الوطنية الإجبارية” يلاحقني .. أصمد في جبهاتها عامين من الخدمة.. بل عامين بعيدا عن تطوير نفسي في كل جوانبها المادية والمعيشية والاجتماعية والأسرية وغيرها.. المهم لا يمكنني الزواج .. بأي حال من الأحوال.. لكن أظنني قلت بأني غير مقتنع بهذه الفكرة بتاتا.. فلماذا عنوان الموضوع “زوجوني..”؟ ولماذا الموضوع أساسا؟ عندما قلت زوجوووني . فذاك معناه أني حقيقة أريده، ولكن هذه المشاكل والمعوقات هي التي تجعلني غير مقتنع به وأنا أعيش مثل هكذا ظروف.. زوجووني ، كتبتها باسم الشباب الذي يريد الزواج ولا يستطيع.. زوجووني، وقلت وأقول أنني غير مقتنع بها لأنها طريقة لإبتعاد عن التفكير به.. أنا مقتنع بالزواج ولكني مقتنع أكثر بالمشاكل والمعوقات عنوان الموضوع زوجوني يوحي بهموم كل شاب جزائري من شمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب وهي الرغبة في الزواج مع عدم الأستطاعة أو القدرة . بعدما كانت هذه العبارة مقتصرة على الفتيات (زوجوني ) أصبحنا نسمعها من الشباب وهذا يظهر لنا وجه المعانات نتاع شبابنا وأن واحد منهم ولا حول ولا قوة إلا بالله. وربي يصبر كل مؤمن ويجازي ألي كان السبب راني متمني واحد برك يقلي ماكاش منها ويعطيني الحلووووووووول راني ضايع
|
||||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc