~ خُذِ العِ,ـلْمَ كَـ[ـتَسْلِيَّـه] .. !

[مبْدِعَـﮧْ حَتَّى فِي ـأَخْطَآْئِي]

~ خُذِ العِ,ـلْمَ كَـ[ـتَسْلِيَّـه] .. !

أَهْلآً وَ سَهْلآً بِكُلِّ مَن نَقَر عَلى هَذآ المَوْضُوع !

كَيْفَ الأَحْوَآل ؟ , انْ شَآء الله بِخَيْر !



عَوْدَه مَيْمُونَـه وَ مُوفَّقَـه لِلْجَمِيع , أَسْأَلُ الله أَن يُوفِّقَنَآ و إِيَّآكُم فِي هَذآ الفَصلْ وَ أَن يُعِينَنَآ عَلى التَّحْضِير المُنْتَظِم المُتَوآصِل !!

سَأَجْعَلُ هَذآ الدُّعَآء مَدْخَلآً لِلْمَوْضُوع ! بالتَّحْدِيد تِلْكَ الكَلِمَآت الأَخِيرَه التِي تَمَثَّلَت فِي *التَّحْضِير المُنْتَظِم المُسْتَمِرّ* .



لآَ أَحَد مِنَّآ يُنْكِرُ تَقْصِيرَهُ تُجَآهَ مُرَآجَعَتِهِ اليَوْمِيَّه ! , [لَن أُعَمِّم هَذآ التَّقْصِير عَلى الجَمِيع لَكِنّ سَأَجْعَلُهَآ فِئَه غَآلِبَه] ! ، وَ تَخوُّفِهِ مِنْ أَنْ يَذْهَبَ لِغُرْفَةٍ مَآ .. قَآصِدًآ مَكْتَبًآ !



رَبِّي يُرْزُقْنَآ بـ مَكْتَب كِيفُو

أُكْمِل ،

يَذهَبُ قَآصِدًآ مَكْتَبًآ لِيَكُونَ مَكَآنًآ لِبِدَآيَة مُعَآنَآةٍ وَ كَوآبِيسْ !

دَعُونِي أُفَسِّر لَكُم مَآ سَبَبُ ذَلِكَـ الشُّعُور [عَلَى لِسَآن زَوْجُ خَآلَتِي] , يَقُول ! : عْنِدَمَآ تُقَرِّر [تَعْفَس عَلى قَلْبَك] لِتَذْهَبَ لِذَآكَـ المَكَآن [المَلْعُون] ، قَصَدْتُ المَكْتَب ، فَإِنَّكَـ ذَآهِبٌ بِمَبْدَأ خُضُوع مَعْرَكَه [يَآ قَآتَل يَآ مَقْتُول] بَطَلآهَآ "أَنْتَ" و "المَآدَّه المُرَآد مُرَآجعتهَآ" ! . / لِذَلِكَـ نُلآَحِظ تَخوُّف الطَّآلِب مِنَ المُرَآجَعَه .

هَآآآ نَحْنُ نَصِلُ للحبْكَه !



جَآءَ دَوْر الحَلّ الآَن !

يَقُولُ ضَيْفُ شَرَفِ المَوْضُوع [زَوجُ خَآلَتِي] : لَوْ نُغَيِّر قَلِيلآً فِي نَظْرَتِنَآ تُجَآهَ المُرَآجَعَه أَوْ العِلْم بِصِفَه عَآمَّه ، لِنُصيِّرهَآ إِلَى الأَحْسَن نَوْعًآ مَآ ، لَنْ تَكُونَ عِبْئًآ ثَقِيلآً عَلَيْنَآ ، إِلآَّ أَنَّ فَوآئِدَهَآ عَلَيِنَآ جَمَّه انْ لَم نَقُل هِيَّ الحَلّ بأُمِّ عَيْنِه .. تَكُونُ هَآتهِ النَّظْرَه بِـ"أَخذِ العِلْمِ كَتَسْلِيَّه" ، تَسْلِيَّه لَيْسَ إِلاَّ !

" أَنآ ذَآهِبٌ للدِّرَآسَه / للمُرَآجَعَه ، بِهَدَف أَن أَتَسَلَّى ، أَضيِّع الوَقْت ، أَتَحَدَّى نَفْسِي فِي الكَثِير مِنَ العَمَلِيَّآت ، يَجِب أَن أَحُلّ هَآته العَمَلِيَّه صَحِيحَه رَغم صُعُوبَتِهَـآ ، سَأحْفَظُ هَذآ الدَّرْس فِي 15 دَقِيقَه ! "

هَذآ هُوَّ ! ، يجِبْ خَلْق رُوح التَّحْفِيز فِي أَنْفُسِنَآ .. بَأخْذِ المُرَآجَعَه ، كَشَيْئٍ تَآفِه ! ، وَ كَأنَّنِي ذآَهِبٌ لِأَسْتَمْتِع ، لأَلْعَب ، لِأَمْرَح ! ...



لِنَنْتَهِج هَآته الطَّرِيقَه فِي مُرَآجَعتِنَآ إِخْوَتِي , وَ لْنَمشِ عَلى خُطَى ثَآبِتَه رَكِيزَتُهَآ هَذآ المَبْدَأ أَلآ وَ هُوَّ أَخذ العِلْم كَتَسْلِيَّه !!

هُوَّ مَوْضُوعِي !

أَسْتَوْدِعُكُم الله .. وَ السَّلآَمُ عَلَيْكُم وَ رَحْمَة الله وَ بَرَكآتُه !