الحبّ الدين لا ينكره والشريعة لا تمنعه ، إذ القلوب بيد الله ، والحبّ لا يحمد ولا يذمّ، ولكن أنت من تجعله مذموما
وأنت من تجعله محمودا، وإذا أردت شرحا مستفيضا وإجابة مستوفاة تشفي قلبك فما عليك إلا العودة إلى هذه
الكتب الشيّقة والتي لا ولن تملّ من قراءتها وهي:
طوق الحمامة في الألفة والألاف للفقيه ابن حزم الأندلسي
الداء والدواء لابن القيّم الجوزية، والكتاب موجود بعنوان آخر هو: الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
من الفكر والقلب للدكتور سعيد رمضان البوطي وفي ها الكتاب مقالين رائعين هما : لماذا لا تكتب في الحب؟
ّ، والمقال الثاني : هل الحب حرام أو حلال؟