يــــا أخـــي مـــن ضــــدّ مـــــن ، ومـــن يقتــــل مــــن ، و ايّ ذهنيــــة هــــذه الّتي بتنــــا نسمعهـــــا ، مــا من عنصر في المنظــــومة التّربويــــة إلاّ ولــــه نصيــــبه من الأهميــــة فـــي نجـــاحها أو فشلهـــــا ، أمـــّا المنقــــــــلب علـــى
عقبيـــــه فلـــن يضـــرّ اللـّــــه شيــــئا وهــــو فــــي الآخــــرة مــــــن الخاســــريــــن ، امّـــا إن كنـــت تريـــد منــــــه
أن يسكــــت عن الحــــقّ كالتكتّـــم عن التّسيــّــب و التّغيــــب ، فهذا امـــر لايرضـــاه احـــــد ، وأنت إذا مـــن الظالميــــن