** مذكرات طالبة جامعية ** ** الحلقة الثامنة ** ** بقلم اختكم عطر الملكة **

[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

شُو مهزوم '' أبُو لونَا ''


اي والله السيد ابو لونا مهضوم خاصة من جماعة نانا و جيجي يحبوا يعيشوا الحياة الكلاس فمابالك لو يكون فيها لبناني و وسيم و سخي من ناحية الفلوس و مستثمر و مزال نشوفوا واش يجي من هذ المستثمر المهضوم يسمى هذا جزء من ما نعانيه في السنوات الاخيرة اشياء دخيلة على مجتمعنا و حبيت نربطها بالحياة الجامعية لانها فضاء سهل لهذ الامور في ظل ما تعيشه البنت من حرية هناك
معليش سنعرف ابو لونا في حلقات اخرى


مهمَـــا يكُن موقفُ أحـــدُنا من ( بنت بلاَده )
وما يطرحُه من إنتقاصٍ ومسبَّة لها في المنتدياتْ و أماكنْ ' فتلُ العضلاتْ ' الإفتراضيَّة

فإنهُ عندَ أول رجوعٍ للواقع
يكُون أولَ مدافعٍ [ عنهَــا ] .... لذلكَ لا تًصدقن كُل ما يُكتب يا '' قوارير'' أو يا ''قارُورات''






ما قلتُهُ أعلاه لمْ يأتي من فـــراغ
لكن من واقعٍ عايشتُه ورأيتُه

رُبما بالرغم مما يوجدْ في المحيط الجامعِي من [ فسادْ ]
إلاَّ أن رؤيتك لـــ ( بنت بلادك ) مع أحدِهم ( الأجنبِي )
فعلاً يوقظُ فيك ( النخوَة الوطنيَّة )
وبالرغم من ان كلٍ منهما ( فسادْ ) سواء كان المشترِي جزائريا او عربيا ىخر

ولكن يشتدُ عليكَ أن تكون ( بنت بلدِك ) مع ( فلسطيني ) أو ( سورِي )


ولقد رأيتث حالةُ لـــ ( فلسطِيني جايحْ ) و عنده - الكاغطْ -
وسمعتُ كثيرًا من التعليقات التِي تدُل على ما قُلت

قبحهُم الله شوهُــوا سمعتنَا

تعرف هذ العباد الي راك تحكي عنهم و الله يجي منهم عجب كبير
و بعض بناتنا ربي يهديهم

يسمى تسمع كلمة لبناني او سوري او ................... تتخلع فيه مي النتيجة ما نضمنلكش
تحضرني هنا قصة وحد السيد كردي ما عندي ما نقول عاث فسادا في احدى الجامعات و فوق ذاك يضحك حتى بانوا ضروس العقل مي نرجع و نقول المشكل احيانا في بعض بنات البلاد هوما الي عطاوه فرصة يضحك و يزيد لا علينا

ــــــــــــــــــــــ



بالنسبَة لحُســــام
معلاباليشْ إذا تنطبقْ عليه مصطلح ( حلاَّبْ ) أمْ لاَ
ولكنهُ لن يذهبَ بعيدًا عنهْ
قال نفهمك قال


حساام ما عرفناه حلاب ما عرفناه مولى نية صافية ما عرفنا واش يحوس عند الطفلة مي سلمى بنت ناس ما نخاف عليها راح تضعلوا حدود في التعامل
ــــــــ


ومـــوقف [ ملاك ] مع سلمَى مؤثرٌ حتى لو كانت مجردَ قصــة

ولكنهُ فعلا إنسانيٌ

وقد حدثَ معِي مع أحدٍ ممنْ اعرفْ

حتَّى أن ( قهوَة الصباحْ - غيرِ البيضاءْ ) كان بــ [ الدبزَة ] ليدفعَ مكانِي
حتى أوصلنِي لحرجٍ تركنِي - زعما نوضْ روطارْ - باه نروح نفطر


فعلاً تحتفظُ لمثل أولئك بجميلٍ كبِير
ويدفعُــك لفعلِ المثل مع ( جدِيدٍ ) مثلكَ يومًا


بلْ وحتَى في مرضٍ أو ما شابَه تُحس وكأنَّهُ [ أمكْ ]


والله فعلا أتكلم
في الإقامَــة إذا كان ذلك التكاتُف تجدْ حقًا عائلةً أخرَى وأفكار مختلفة جمِيلة
وتناسًق بين ( الفرِيقْ )


.....

وكنت تكلمتُ في العدد السابقْ عن كسرٍ في اليد في الجامعَة
وكأنني إستدعيتُه
لذلك ... إلتوت ' عزيزتُنا لاقُوشْ '

اما موقف ملاك و الله غير كاين في الاقامة مثل ما راك تحكي ناس يوقفوا معاك في المرض و في الدروس و حتى في الدراهم كاين وين الواحد تطيح بيه و ما يلقاش حتى باش يرجع لبلادو و يلقى ناس تسلفك و تنحي عليك الهم دون اي مقابل غير محبة ربي المهم برك نعرفوا الناس الي نخلطوا فيها و هذي مع الوقت الواحد يقدر يعرفها


شُكرا على المتابعَة
وعدمِ الإستسلامْ لــــ ( أصواتِ الوُقوف ) تحتَ المطر بلا مظلةٍ
ويصيحُ بالناسِ إياكَ ( أسفلَ ثيابك ) لا تبتلنَّ بالمطرِ



شكرا للمتابعين ايضًـــا

اشكرك اخي مختلف على مداخلتك الطيبة
و الدعم المعنوي و اعتذر الليلة متعبة نفسيا لدرجة لا استطيع كتابة حرف في الحلقة المقبلة
غدا ان شاء الله
سادرج الحلقة 9
ابقى متابع