لكن أه وألف أه.. إذا مانزلت دموع الفراق، القهر، والشعور بالظلموالهوان والهزيمة، يالها من دموع قاسية على النفس، دموع متحجرة، تشعل الأرض منتحتها كأنها حمم بركانية. تكاد تجزم أنهادماء، نزفت من جراح البشرية.
عندما يتحدث الدمع، كلمات صامتة لا نسمعها،نرغب بالمزيد منها. ولكنه يرفض طالبا المزيدمن الألم، ويشترط الكثير من الجراح والقهر لكي تنزل كلماته التي نعشقها ولانطيقإطالة الإصغاء لها. نحاول بها البحث عنالحياة، تدفعنا نحو عالم آخر، نجده بطعم ولون ورائحة أخرى. وحده الدمع يستطيع ذلك
شكرااااااااااا على الموضوع المتميز
.