مهما اختلف المصريين ياخوله بتجمعهم مصر
اكيد فاكرين الى بيحصل بين المسلمين والمسيحين فى مصر
ومع ذلك لما قامت الثوره فى مصر وقف مسلم جنب مسيحى
عشان يحموا مصر
اللجان الشعبيه كان مسلم ومسيحى دكتور وبواب
كلهم واقفين باختلاف ديانتهم ومستواهم لانهم بس مصريين
يعنى ياختى الكريمه لما بيبقى الامر يخص مصر
بننسى اى خلاف باستثناء مصرنا الحبيبه
واكيد انتى فاكره انى كنت من مؤيدى بقاء مبارك لسلبتمبر ووليد كان ضد بقاؤه
ومع ذلك كنا بنفكر ونتكلم كمصريين
كل واحد فينا اختلف ى وجهة نظره وتفكيره لكن كان بيهمه مصلحة مصر وبس
ودا الى ان شاء الله هيحصل
فكان الاولى تمنى الخير لمصر والدعاء ليها ولشعبها