من خلال السنوات التي قضيتها في التدريس ، لاحظت أن العقاب البدني يزيد التلاميذ تعنتا و عنادا خاصة في الوقت الحالي بعدما
صرح الوزير عبر التلفاز أن العقاب البدني ممنوع منعا باتا.
فارتأيت إلى الفكرة أن الحجر لا يكسره إلا أخوه، فقمت بتكليف أكثر التلاميذ تشويشا و جعله مسؤولا على القسم فكانت النتائج
كمايلي :
- نقصت الفوضى في القسم لأن المحرك مشغول بالحراسة.
- زادت المنافسة بين التلاميذ لتقلد المنصب و ذلك بإجراء منافسة على السكوت لأطول مدة، و انجاز الفروض المنزلية
هذا كان في قسم السنة الخامسة عدد المعيدين فيه يمثل 75 بالمائة يعني 15/20.